توثيق الانتهاكات في محافظة درعا خلال شهر شباط 2024

وثّقت درعا 24 في شهر شباط مقتل ما لا يقل عن (32) مواطناً، ضمنهم (10) مدنيين، بينهم يافعان في مدينة الصنمين في الريف الشمالي. وأُصيب ما لا يقل عن (29) آخرين، ضمنهم (20) مدنياً.

إضافةً إلى الـ 32 مواطناً، لقي أيضاً أربعة مصرعهم في ظروف مختلفة، بعضهم توفي في محافظة درعا والبعض الآخر خارج المحافظة: فقد توفيت سيدة في مدينة الصنمين ونقلت مصادر محلية من أبناء المنطقة بأنها توفيت بسكتة قلبية، أثناء تواجدها بالشارع وقت اندلاع اشتباكات بين مجموعات محلية في المدينة.

كما توفيت شابّة في بلدة صيدا في الريف الشرقي، جرّاء سقوطها من سطح منزلها، دون ورود تفاصيل أكثر. وقُتل شاب في بلدة جدرا جنوب لبنان، نتيجة قصف إسرائيلي، وهو ينحدر من بلدة بصر الحرير في الريف الشرقي.

وليس بعيداً عن ريف درعا الغربي قُتل ضابط برتبة عقيد في بلدة الناصرية على الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة، وأُصيب مرافقه جراء انفجار عبوة ناسفة انفجرت عند مرور سيارتهما بالقرب من مفرق غدير البستان في البلدة.

الضحايا من المدنيين

لقي ما لا يقلّ عن عشر مدنيين حتفهم في مناطق متفرقة بينهم سيدتان، (6) منهم قُتلوا في الريف الشمالي، و(2) في الريف الشرقي وواحد  في كلٍ من الريفين الغربي والأوسط.

وفي التفاصيل لقيت سيدتان مصرعهما أحدهما في مدينة الصنمين جراء رصاص طائش أثناء اشتباكات حدثت في المدينة، بينما قُتلت شابة في مدينة الحارة جراء ضربها بأداة حادة على الرأس من قبل مجموعة محلية مسلحة.

وفي بلدة الجيزة قُتل أحد المواطنين نتيجة انفجار قنبلة يدوية، إثر خلاف قديم مع شبان في البلدة، ويعمل في البلاط.

عُثر علة جثتين لشابين أحدها في الريف الغربي وتعود لشاب متهم بتجارة المخدرات وينحدر من بلدة تسيل في الريف الغربي، بينما وجدت الجثة الثانية بالقرب من جسر صيدا ويظهر على الجثة آثار تعذيب شديد.

ونتيجة الاشتباكات التي وقعت في مدينة الصنمين قُتل أحد المواطنين نتيجة الرصاص الطائش.

وقُتل شاب في مدينة إنخل في الريف الشمالي برصاص مسلحين محليين يتبعون للواء الثامن، أثناء ملاحقتهم له ولشاب آخر بعد محاولتهما سرقة محل تجاري وإطلاق النار على صاحب المحل.

الضحايا من المدنيين

إصابات ومحاولات اغتيال المدنيين

أُصيب في هذا الشهر ما لا يقلّ عن (20) مدنيّاً، بينهم ثلاث نساء وطفل، وقد توزعوا كما يلي: سبعة منهم في الريف الغربي، وستة في الريف الشرقي، وسبعة في الريف الشمالي.

فقد أُصيب طفل في ريف محافظة درعا الشرقي بجروح نتيجة انفجار مادة من مخلفات الحرب في بلدة بصر الحرير.

بينما أُصيبت ثلاث سيدات في مناطق متفرقة من المحافظة، اثنتان منهن في الريف الشمالي، الأولى جراء إطلاق نار من قِبل مسلحين محليين على السيارة التي كانت تُقلّها برفقة شقيقها عند مرورهم بالقرب من مقر تابع للفصائل المحلية في المدينة. بينما أُصيبت الثانية برصاص طائش جرّاء اشتباكات في مدينة الصنمين. وكذلك ونتيجة رصاص طائش أيضاً أُصيبت شابة في مدينة نوى في ريف محافظة درعا الغربي.

أُصيب اثنين في مدينة الصنمين في حادثتين منفصلتين نتيجة انفجار عبوتين ناسفتين زرعهما مجهولون، بينما أُصيب شابين جراء إطلاق نار مباشر . الأول في بلدة المزيريب غربي درعا والثاني في بلدة محجة شمالها.

وأصيب شاب بجروح نتيجة إلقاء قنبلة يدوية من قبل مسلحين على أحد الصيدليات في مدينة طفس في الريف، ويعمل الشاب في محل سوبر ماركت بجانب الصيدلية.

وما زالت المشاجرات تقتل وتصيب الشباب في محافظة درعا فقد أصيب في هذا الشهر أربعة نتيجة مشاجرات تطورت لاستخدام السلاح، اثنان في الريف الغربي وواحد في كل من الريفين الشرقي والشمالي.

تعرض شابان أحدهما في الريف الغربي والآخر في الشرقي لمحاولتي اغتيال، بإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين، والشابان متهمان بتجارة وترويج المخدرات.

 ‏أُصيب صاحب محل تجاري في بلدة سملين في الريف الشمالي بعد إطلاق النار عليه من قبل شابين حاولا سرقة المحل، وقد لاحقت الشابان مجموعة مسلحة وقتلت أحدهما وأصابت الآخر.

ترك مسلحون أحد الشباب من قرية الشيخ سعد، والذي فُقد الاتصال به منذ يومين بالقرب من مشفى مدينة نوى بعد إطلاق النار على قدمه، وتظهر عليه آثار تعذيب شديد، ويُتهم بتجارة وترويج الحبوب المخدرة.

إصابة المدنيين

مقتل عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية، وعناصر التسويات

وثّقتْ درعا 24 خلال هذا الشهر اغتيال ما لا يقل عن (22) من أفراد الجيش والأجهزة الأمنية والشرطة والمسلحين المحليين السابقين والعاملين في الإدارات العسكرية، حيث قُتل خمسة منهم في الريف الغربي، وسبعة في الريف الشرقي وخمسة في الريف الشمالي، وخمسة في مدينة درعا.

قتل (12) شخصاً من العاملين في الفصائل المحلية سابقاً، خمسة منهم في الريف الغربي، وأربعة في الريف الشمالي، واثنان في درعا البلد، وواحد في بلدة محجة شمالي مدينة درعا.

في حين قُتل ستة من الجيش والأجهزة الأمنية بينهم ضابط برتبة رائد قُتل بإطلاق نار مباشر في قرية الفقيع في الريف الشمالي، بينما قتل أربعة من الجيش بإطلاق نار مباشر عندما هاجم مسلحون مجهولون النقطة العسكرية التي يتواجدون فيها بالقرب من إحدى محطات الوقود على اوتستراد دمشق درعا، وقتل السادس وهو أحد عناصر مفرزة أمن الدولة في بلدة محجة، بتبادل إطلاق نار مع  مسلحين محليين.

وصل إلى مشفى مدينة بصرى الشام جثة متفحمة، جراء انفجار على الطريق الواصل بين بلدة معربة ومدينة بصرى الشام، ويتضح من الجثة ومكان الانفجار أن عبوة ناسفة انفجرت بصاحب الجثة، عندما كان يحاول زراعتها على المدخل الشرقي لبلدة معربة، مما أدّى لمقتله.

كما سلّم الجانب الأردني ثلاثة جثامين للأجهزة الأمنية السورية عبر معبر نصيب – جابر على الحدود السورية الأردنية ، وقال مصدر بأن الثلاثة قُتلوا خلال المواجهات التي وقعت بين حرس الحدود الأردني ومهربين مخدرات على الحدود

مقتل عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية، وعناصر التسويات 1

 ‏إصابات عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية وعناصر التسويات

 ‏شهدت محافظة درعا في هذا الشهر (9) محاولات اغتيال، خمسة منهم في الريف الغربي، واثنان في الريف الشمالي، وواحد في كل من الريف الشرقي ودرعا البلد.

فقد تعرّض ستة أشخاص من العاملين في الفصائل المحلية السابقين، والذين انضموا لعمليات التسوية في العام 2018 لمحاولات اغتيال، اثنان منهم في مدينة الصنمين في الريف الشمالي، واثنان في مدينة طفس، وواحد في درعا البلد، والأخير في بلدة معربة في الريف الشرقي.

بينما أُصيب ثلاثة من عناصر الجيش والأجهزة الأمنية بينهم ضابط والذي أُصيب مع اثنين من الجيش نتيجة انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بين قرية الدلي ومدينة نوى في الريف الغربي.

‏إصابات عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية وعناصر التسويات

 ‏الخطف

اُختطف في شهر شباط أربعة مواطنين من محافظة السويداء، في بلدة بصر الحرير في الريف الشرقي، وقد أدى ذلك إلى اختطاف عدد من المواطنين من محافظة درعا في السويداء، وقد تم الإفراج  عنهم جميعاً بعد تدخّل الوجهاء في المحافظتين.

وتم الإفراج عن اليافع “رامي عبد الستار” من بلدة ناحتة والذي اختطفته مجموعة مسلحة أوائل شهر شباط، وتم الافراج عنه بعد اجتماع كبير ضم وجهاء وشيوخ من محافظة درعا وقادة اللواء الثامن واللجنة المركزية، وتهديدهم بإطلاق عمل عسكري من أجل الإفراج عنه.

بينما لا يزال مصير اثنين اختطفوا أيضاً في هذا الشهر غير معروف حتى لحظة كتابة هذا التقرير، حيث تم اختطاف الشاب “عبدالله عبد الحميد الزعبي” في بلدة دير البخت في الريف الشمالي أواخر هذا الشهر.

وفي الريف الشرقي تم اختطاف الشاب “محمد خير المحاميد” أثناء عودته من دمشق حيث يعمل سائقا لسيارة أُجرة على خط لبنان، وذلك بعد أن أوقفه مسلحون مجهولون واقتادوه إلى جهة غير معلومة، وينحدر المحاميد من بلدة أم المياذن.

 ‏أحداث أُخرى‏ 

 ‏الريف الغربي

مدينة طفس

إلقاء قنبلة يدوية بالقرب من أحد المنازل في المدينة، وقد انفجرت دون وقوع أضار بشرية.

مدينة نوى

  • قام مجهولون بإلقاء قنبلة يدوية على صالة أفراح وسط المدنية، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية
  • تعرضت عدة محال تجارية من بينها صيدلية في مدينة نوى، لإطلاق نار في هذا الشهر، مما أدى لحدوث أضرار مادية.

بلدة حيط

أقدم مجهولون على إحراق دراجة نارية لأحد المواطنين في بلدة حيط غربي درعا، مما أدى لانفجارها واقتصرت الأضرار على الماديات

 ‏الريف الشرقي

مدينة الحراك

وقعت في المدينة ثلاثة انفجارات، تبعها إطلاق نار كثيف، وقد تبين بأنها ناجمة عن قيام مجهولين بإلقاء قنابل على أحد المنازل في المدينة، ولم تقع أضرار بشرية.

بلدة معربة

داهمت مجموعة من اللواء الثامن أحد المنازل في البلدة، للقبض على أحد أفراد المجموعة المتورطة في قتل الزميل الإعلامي “محمود سعيد الحربي (الكفري)، ولكنه تمكن من الهرب قبل وصولهم إليه.

بلدة أم المياذن

إلقاء قنبلة يدوية أمام أح المحال في البلدة، واقتصرت الأضرار على المادية، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية.

الريف الشمالي

مدينة جاسم

  • اشتباكات في الحي الغربي بين أفراد من آل الحلقي (إثر خلافات شخصية) جميع الأطراف من آل الحلقي وتدخل بعض الوجهاء لحل الخلاف، ولم تقع أضرار بشرية.
  • داهمت مجموعات محلية تتبع للجان المركزية، الخيم والمزارع الواقعة غربي المدينة على أطراف العالية، وبحسب مصدر من الفصائل لمراسل درعا24، فإن هذه المداهمات تستهدف مطلوبين.
  • تجدد الاشتباكات بين أل العامر وأل الصلخدي من جهة وأل الجباوي وآل النصيرات من جهة ثانية اثر خلاف قديم، على الرغم من اجتماع وجهاء من محافظة درعا وعقد الصلح بينهم، في وقت سابق. ولم تقع أضرار بشرية جرّاء الاشتباكات.

بلدة غباغب

اجتماع في البلدة، بين مختار البلدة ووجهاء فيها من جهة، ورئيس جهاز الأمن العسكري من جهة أخرى، حيث طالب الأخير بأسماء مطلوبين وهدد بحملة مداهمات في البلدة، إذا لم يتم تسليم المطلوبين.

إنخل

الإفراج عن شاب شمالي درعا، بعد ضغوط محلية، حيث أطلق مركز فرع أمن الدولة في المدينة، سراح الشاب “عمر الشمري”، بعد اعتقاله بين مدينتي جاسم وإنخل بوقت قصير، حيث شهدت مدينة إنخل حالة من التوتر، وتوجه العشرات من العاملين في الفصائل المحلية من أبناء المدينة – بينهم من التابعين للواء الثامن – إلى محيط فرع أمن الدولة وحاصروه، وبعدها بوقت قصير تم الإفراج عن الشاب.

الريف الأوسط

بلدة إبطع

قام مسلحون يتبعون للجنة المركزية، يستقلون سيارات ودراجات نارية بمداهمة منزل “نعيم النصيرات” في البلدة، وتتهمه اللجنة المركزية بتجارة وترويج المواد المخدرة، ولكنها لم تستطيع اعتقاله.

 ‏مدينة درعا

انفجار في محل محروقات بالقرب من مدرسة زنوبيا في مدينة درعا، وقد اقتصرت الأضرار على الماديات

 ‏مخدرات

  • مقتل ثلاثة مهربين وإصابة اخرين وضبط كميات كبيرة من المخدرات على أثناء اشتباكات بين حرس الحدود الأردني ومهربي مخدرات على الحدود الأردنية السورية،

وبحسب وكالة الأنباء الأردنية فقد  أُصيب أحد عناصر قوات حرس الحدود اثناء الاشتباك مع المهربين، وحالته الصحية حرجة.

  • وقُتل في عملية ثانية خمسة مهربين وأُصيب أربعة وضبط كميات كبيرة من المخدرات في اشتباكات مع حرس الحدود الأردني.
  • وكانت إدارة مكافحة المخدرات قد أعلنت في أواخر هذا الشهر عبر منشور لها على صفحتها على الفيسبوك أنّها أحبطت محاولة تهريب مليون ونصف حبة مخدرة، و2 كغم كريستال، وبأنها ألقت القبض على ثلاثة مطلوبين خطرين خلال تعاملها مع 12 قضية نوعية خلال أيام.

وبحسب المنشور فقد تم إحباط محاولة تهريب 2 كغم من مادة الكريستال المخدرة، و70 ألف حبة مخدرة، وتم إلقاء القبض على المتورطين، وذلك في مركز حدود جابر.

  • أعلنت وزارة الدفاع السورية أن وحدات من قوات حرس الحدود صادرت 445 كفّاً من مادة الحشيش المخدر، بالإضافة إلى 120 ألف حبة كبتاجون في البادية السورية بالقرب من الحدود الأردنية، كانت معدّة للتهريب إلى الأردن.

‏قصف إسرائيلي

قصفت الصواريخ الإسرائيلية إثنتا عشرة مرة مناطق مختلفة من الأراضي السورية

دمشق وضواحيها

  • مصادر إعلامية إيرانية استهدف قصف إسرائيلي مزرعة بالقرب من بلدة عقربا جنوب العاصمة، ومناطق أُخرى بالقرب من منطقة المطار والست زينب. وقد قُتل في الاستهداف المستشار العسكري الإيراني “سعيد علي دادي” .
  • استهدف مطار المزة العسكري غربي دمشق، وبحسب وزارة الدفاع السورية فقد اقتصرت الأضرار على الماديات.
  • مقتل ثلاثة جراء قصف إسرائيلي لمزرعة كان يجتمع فيها مسؤولون في مليشيا حزب الله والحرس الثوري الإيراني، في منطقة الديماس في محافظة ريف دمشق.
  • مصدر عسكري: “شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بعدد من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً أحد المباني السكنية في حي كفرسوسة بدمشق، وأسفر العدوان عن استشهاد مدنيين اثنين وإصابة آخر بجروح وإلحاق أضرار مادية بالمبنى المستهدف وبعض الأبنية المجاورة”٠
  • قصف إسرائيلي استهدف بلدة حجيرة والسيدة زينب جنوب العاصمة دمشق، مما أدى إلى مقتل اثنين وإصابة ستة آخرين.
  • وسائل إعلام شبه رسمية: سماع أصوات انفجارات متتالية في محيط العاصمة دمشق، يُرجح أنها ناجمة عن تصدي الدفاعات الجوية لقصف إسرائيلي لنقاط في ريف دمشق الجنوبي الغربي.

حمص

  • قصف الطيران الإسرائيلي مدينة حمص وسط سوريا، حيث استهدف موقعاً شمال المدينة، وبناء خلف الملعب البلدي وموقعاً اخر بالقرب من مبنى الإنشاء والتعمير جنوب المدينة ، وقد أدّى القصف إلى مقتل خمسة أشخاص جراء سقوط بناء في شارع الحمراء بمدينة حمص وإصابة آخرين.
  • استهداف سيارة في بلدة النهرية بريف القصير في محافظة حمص، من قبل مسيرة يُرجح أنها إسرائيلية، مما أدى لمقتل عنصر من مليشيا حزب الله اللبناني.
  • استهداف سيارتي نقل بصواريخ إسرائيلية، وذلك في منطقة القصير على الحدود السورية اللبنانية في محافظة حمص في وسط سوريا. ورجّحت العديد من المصادر بأن السيارتين تعودان لمليشيا حزب الله اللبناني.

محافظة درعا

  • قذائف إسرائيلية تتساقط في محيط تل جموع العسكري بين مدينة نوى وبلدة تسيل في الريف الغربي من محافظة درعا.

جاء ذلك بعد إطلاق صاروخ واحد من مواقع عسكرية في الريف الغربي من محافظة درعا، باتجاه الجولان المحتل.

  • انفجارات في مستودعات الكم التابعة للفرقة التاسعة، بالقرب من بلدة محجة شمالي مدينة درعا، تبيّن لاحقاً بأنها نتيجة قصف صاروخي إسرائيلي.

القنيطرة

  • قصف مدفعي إسرائيلي على منطقة المثلث الحدودي في سفوح جبل الشيخ، وحسب وسائل إعلام شبه رسمية، الدفاعات الجوية تتصدى.
  • قام الجيش الإسرائيلي، باختطاف “مطاوع السرحان” وهو عضو لجنة المصالحة الوطنية، بالقرب من منزله في مزرعة المشيدة القريبة من بلدة الرفيد في ريف القنيطرة الجنوبي.

وقام بإطلاق سراحه بعد يوم من اختطافه، حيث تم تسليمه لقوات الفصل الدولية العاملة على الحدود.

السويداء

مقتل شاب وإصابة آخر  جراء إطلاق نار، في مدينة السويداء، فقد قُتل المواطن ” جواد توفيق الباروكي، 52 عاما” وأُصيب ” وليد الجوهري” جراء إطلاق نار، من قبل عناصر الأمن، في محيط صالة السابع من نيسان، أثناء محاولة المتظاهرين الدخول إلى مركز التسويات وسط المدينة.

توثيق الانتهاكات في محافظة درعا خلال شهر شباط 2024.jpg موقع
توثيق الانتهاكات والأحداث الأمنية خلال شهر شباط 2024 في محافظة درعا 7

Similar Posts