1

🟢 تلّقى اليوم عناصر اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس المدعوم روسياً رواتبهم في مدينة بصرى الشام في الريف الشرقي من محافظة درعا، وسط شكاوى من العديد منهم، بسبب عدم وصول مستحقاتهم من الرواتب الشهرية كما كانت سابقاً.

للمزيد

🟢 سقط ليلة أمس ثلاثة جرحى في بلدة تسيل في الريف الغربي من محافظة درعا، بينهم طفلين إصابة أحدهم خطيرة، حيث تم استهداف البلدة بأكثر من عشرة قذائف مدفعية من تل الجموع العسكري بين مدنية نوى وبلدة تسيل غربي درعا، وتم كذلك تسجيل استهداف بلدات الشجرة ونافعة بعدة قذائف أيضاً.

🟢 كذلك تم استهداف محيط بلدة مليحة العطش في الريف الشرقي من محافظة درعا، بقذائف المدفعية، حيث سقطت ثلاث قذائف شمال البلدة، في محيط الحاجز العسكري هناك، ومصدر القذائف من اللواء 112 في مدينة إزرع. وذلك بعد نشوب خلاف بين أفراد من عشائر البدو بالقرب من الحاجز العسكري شمال بلدة مليحة العطش.

🟢 فيما جرى اجتماع اليوم في مدينة طفس في الريف الغربي من محافظة درعا، بين العميد “لؤي العلي” رئيس المخابرات العسكرية في درعا وضباط آخرين من اللجنة الأمنية من جهة، والقيادي المحلي السابق وعضو اللجان المركزية “محمود البردان (أبو مرشد)” وأعضاء آخرين من اللجان المركزية في المنطقة الغربية من درعا من جهة أخرى.

للمزيد

🟢 في حين تم يوم أمس إعادة افتتاح مخفر الشرطة في حي المنشية في درعا البلد يوم أمس، والذي كان توقف عن العمل بعد التوتر الأخير في أحياء درعا البلد مؤخراً، وقد كان قبل ذلك يعمل بشكل نظامي، ثم مع بدء الحصار على أحياء درعا البلد قام المخفر بسحب عناصره.

للمزيد

🟢 كذلك انسحب جزء كبير من القوات العسكرية والمليشيات التابعة لها، التي تحاصر المنطقة منذ ما يزيد على الشهرين، من مواقعها التي تتمركز فيها في مزارع النخلة والزملة والشياح ومن مناطق أخرى في محيط درعا البلد، تنفيذاً لبنود الاتفاق الذي تم بين اللجان المركزية الممثلة للأهالي في درعا البلد واللجنة الأمنية.

للمزيد

🟢 وتم فتح حاحز السرايا العسكري الذي يفصل بين درعا البلد ومركز المحافظة في مدينة درعا، والسماح للأهالي النازحين في درعا المحطة، بالعبور من الحاجز باتجاه أحياء درعا البلد.

🟢 وكانت ليلة أول أمس أودت قذيفة هاون بحياة الشاب “أحمد فرج المحاميد”، حيث كانت من مخلفات القصف على أحياء درعا البلد، من قبل القوات العسكرية والمليشيات التابعة لها التي كانت تحاصر المنطقة.

🟢 شاهد فيديو يُوضح حجم الدمار الذي لحق بمسجد الدكتور غسان أبازيد، جراء القصف على أحياء درعا البلد من قبل القوات العسكرية والمليشيات التابعة لها التي كانت تحاصر المنطقة.

للمشاهدة :

https://fb.watch/7XhC26tdBA

🟢 في حين تحدثت وزارة الخارجية التركية أول أمس الأربعاء، بأن الادعاءات بخصوص التوصل إلى اتفاق مع تركيا لقبول العديد من المدنيين، الذين أُجبروا على مغادرة المدينة “لا أساس لها من الصحة”، جاء ذلك على لسان المتحدث باسم الخارجية التركية “تانجو بيلغيتش”، والذي قال، بأن تركيا تتابع عن كثب التطورات في درعا.

للمزيد

🟢 ولم تنجُ المستلزمات المدرسية من موجة ارتفاع الأسعار الخيالية التي تشهدها محافظة درعا، فمع بدء الاستعداد لاستقبال العام الدراسي الجديد، وجد المواطنون أنفسهم بين فكيّ كمّاشة، بسبب ارتفاع أسعار اللوازم المدرسية، الواجب عليهم شراؤها، وعدم قدرتهم على تأمين النقود اللازمة لشراء تلك الحاجيات.

للمزيد

الرابط المختصر : https://daraa24.org/?p=14816

Similar Posts