مراسل درعا 24 : استهداف القيادي المحلي “خلدون البديوي الزعبي” من مدينة طفس في الريف الغربي من محافظة درعا، بإطلاق نار مباشر بالقرب من محطة الوقود قرب ضاحية درعا، والأنباء الأولية تشير إلى إصابته بجروح خطيرة، وإصابة “محمد جاد الله الزعبي” وآخرين كانوا برفقته.
المراسل : يعتبر “خلدون الزعبي” أحد أبرز القادة المحليين في المنطقة الغربية من درعا، وعمل ضمن العديد من الفصائل المحلية، ثم بعد اتفاقية التسوية والمصالحة في منتصف العام 2018 بقي مع مجموعته في مدينة طفس، وضمت مجموعته مطلوبين ومتهمين بالانتماء لتنظيم داعش. كما دوراً بارزاً في المفاوضات الأخيرة حول مدينة طفس عند محاولة اقتحام المدينة من قبل الجيش والأجهزة الأمنية.
المراسل : وأما “محمد جاد الله الزعبي” فقد عمل ضمن فصائل محلية في المنطقة الغربية من درعا قبل اتفاقية التسوية والمصالحة ثم انضم لذات المجموعة التي يقودها “خلدون الزعبي”، وكان أحد المطلوبين للترحيل باتجاه الشمال السوري منذ سنوات.
مساء الخير، وشكرًا لدرعا 24 على الاستضافة. الحقيقة أن ميثاق شرف المنصات العاملة في الجنوب السوري، وتحديدًا في درعا والسويداء، يُعد نقطة فارقة وهامة لأسباب عدة. أولًا، يأتي هذا الميثاق في لحظة مفصلية تشهد فيها…
أسعار الذهب والليرة مقابل الدولار وبعض العملات الأُخرى في محافظة درعا اليوم الثلاثاء 30 نيسان 2024 وفقاً لما رصده مراسلو درعا24 في بعض المدن والبلدات: أسعار صرف الليرة السورية في تعاملات اليوم الثلاثاء 30 نيسان…
تحشدات لمسلحين محليين من بلدات الريف الشرقي والغربي في محافظة درعا، استعداداً لاقتحام بلدة أم ولد الواقعة في الريف الشرقي من المحافظة، وفقاً لمراسل درعا24 وأضاف المراسل بأن هذه التحركات تهدف إلى القبض على القيادي…
شريط مصوّر يُظهر القيادي المحلي السابق في الفصائل المحلية “محمود البردان” المُلقب بـ “أبو مرشد” في مدينة طفس في الريف الغربي من محافظة درعا، ويؤكد فيه بأنّ من يقوم بعمليات الاغتيال في المنطقة هم الدواعش….
حاول مجموعة من اللصوص تنفيذ عملية سرقة في مدينة الحراك في الريف الشرقي من محافظة درعا. حسب مراسل درعا 24 نقلاً عن مصادر محلية فقد تم ملاحقتهم – بعد أن تم اكتشاف أمرهم – من…
الاضطرابات النفسيّة هي أشرس ما يمكن أن تُخلّفهُ الحرب، تبدأ مع بداية الحرب لكنها لا تنتهي مع نهايتها، بل أنها ما إن تبدأ وطأة الحرب تخف تدريجياً، تتبلور بشكل وصورة أوضح، وهي لا تقتصر على…