من آثار القصف الإسرائيلي على أحد الجسور في منطقة القصير بريف حمص.
غارات إسرائيلية استهدفت عدداً من الجسور في منطقة القصير بريف محافظة حمص، قرب الحدود السورية – اللبنانية. مما أدى إلى إصـابة اثنين.
ونقلت وزارة الدفـاع السورية عن مصدر عسكري، قوله: “حوالي الساعة 00 : 21 مساء اليوم شن العدو الإسـ..ـرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الأراضي اللبنانية مستهدفاً نقاط العبور التي استهدفها سابقاً على الحدود السورية اللبنانية في منطقة القصير بريف حمص ما أدى إلى إصابة مدنيين اثنين بجروح ووقوع خسائر مادية”.
تكررت حادثة اسـتهداف إسـ..ـرائيل للجسور في القصير بالقرب من الحدود اللبنانية، وكانت نقلت وكالة رويترز العالمية عن المتحدث باسم جيش الاحتـلال الإسـ..ـرائيلي في 14 من نوفمبر – تشرين الثاني الجاري، إن إسرائيل ستهاجم أي محاولة لتهريب الأسلحة إلى حـ..//ـزب اللـه اللبناني من سوريا. وجاء تصريحه يومها بعد قصـف إسـ..ـرائيلي استهدف المنطقة في ذلك اليوم.
تقدمتْ قوات إسرائيلية في محيط سد المنطرة بريف محافظة القنيطرة. كما شهد تل الشحم على الحدود الإدارية بين محافظتي القنيطرة وريف دمشق، انفجاراتٍ عنيفة، والأنباء تُشير إلى أنه ناجم عن قصـف إسـ.ـرائيـ.ـلي لأسلحة وذخائر. الرابط:…
قائمة بأسماء المعتقلين الذين تم الإفراج عنهم اليوم الاثنين، بعد اعتقالهم سابقاً من قبل الأجهزة الأمنية في سوريا، وعددهم 60 موقوفاً من محافظة درعا، بينهم سيدتان إحداهما من بلدة الحارّة في الريف الشمالي والأُخرى من…
اشتباكات متقطعة بالأسلحة الخفيفة في بلدة محجة شمالي درعا، بين مجموعة من آل “هلال” ومجموعة من آل “الحميّر”، على إثر مقتل الشاب “بشار هلال” في الثامن عشر من هذا الشهر، حيث يتهم أقرباء الشاب المقتول،…
مراسل درعا 24: عُثر على جثة متحللة أثناء أعمال تنظيف قناة الري قرب خربة يبلا، الواقعة بين بلدات حيط وسحم الجولان وجلين في ريف درعا الغربي، وهي إحدى القنوات التي تتغذى من سد عدوان. وأضاف…
أعلن وزير الإعلام السوري، حمزة المصطفى، عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، أنه تواصل مع وزير الداخلية، أنس خطاب، بشأن توقيف الصحفية نور سليمان، موضحًا أن سبب التوقيف “لا يتعلق بعملها الصحفي”. وأضاف المصطفى أن…
مراسل درعا 24: إصابة شاب من بلدة اليادودة في ريف محافظة درعا الغربي، بعد أن أوقفه مسلحون ملثمون على طريق المزيريب اليادودة، وأطلقوا النار على قدمه. وفي ذات المنطقة تعرّض المواطن «أمير خالد الخالد» للتشليح…
