وثّقت درعا 24 في شهر كانون الأول ما لا يقل عن 32 قتيلاً، بينهم ثلاثة عشر مدنياً بينهم سيدة وطفل، وإصابة ما لا يقل عن 28 مواطناً بينهم عشرون مدنياً.
الضحايا من المدنيين
قُتل في شهر كانون الأول ما لا يقل عن (13) مدنيًّا، (4) منهم في ريف درعا الغربي، و(8) في الريف الشرقي، وواحد في الريف الشمالي.
وفي التفاصيل قُتل طفل بانفجار مادة من مخلفات الحرب على الطريق الواصل بين قرفا والشيخ مسكين وينحدر من محافظة الرقة. وتم العثور على جثة سيدة على اتستراد دمشق درعا وتظهر عليها آثار طعن بأداة حادة.
مقتل يافع من بلدة محجة على يد والده حيث ألقى فرع الأمن الجنائي القبض على والده، الذي اعترف بتعذيب ابنه. وبدافع السرقة قُتل شاب في مدينة طفس في ريف درعا الغربي، حيث اعترضته عصابة مسلحة، وأطلقت عليه النار لعدم توقفه وهو بطريقه إلى سوق الهال لشراء الخضروات لمحله الذي يعمل به في المدينة، وهو أب لطفلين.
وعُثر على جثة شاب في محيط بلدة الغارية الشرقية في الريف الشرقي من محافظة درعا، وعليها آثار تعذيب وإطلاق نار.
وقتل ثمانية أشخاص بإطلاق نار مباشر في مناطق مختلفة من المحافظة، حيث قتل أربعة منهم في ريف درعا الشرقي، وثلاثة في الريف الغربي. وواحد في ريف درعا الأوسط الشمالي.
إصابات ومحاولات اغتيال المدنيين
أُصيب في شهر كانون الأول ما لا يقل عن (20) مدنيين، بينهم سيدة جراء إطلاق نار عشوائي في حفل زفاف، بينما أُصيب طفل بإطلاق نار، أثناء محاولة اغتيال أحد الأشخاص في مدينة جاسم في ريف محافظة درعا الشمالي.
إصابة ثلاثة أطفال نتيجة انفجار مخلفات الحرب حيث أُصيب طفلان على الطريق الواصل بين الشيخ مسكين وبلدة قرفا، بينما أُصيب الثالث جراء انفجار قنبلة من مخلفات العملية العسكرية الأخيرة ضد داعش في مدينة جاسم في ريف درعا الشمالي.
إصابة أربعة أشخاص في مدينة داعل في ريف المحافظة الأوسط نتيجة اشتباكات بين عناصر من المخابرات الجوية، وعناصر يتبعون لمجموعة مسلحة محلية اعترضت على إقامة حاجز في وسط المدينة.
وفي بلدة صيدا في الريف الشرقي قام مسلحون مجهولون بضرب شاب، بالقرب من معمل السجاد، وقاموا بسرقة هاتفه وممتلكاته الشخصية، وقد أسعفه أحد المارة إلى أحد العيادات الطبية.
وفي بلدة ناحتة استهدف أحدهم منزلاً في البلدة بإطلاق نار مما أدى إلى إصابة أحد الشباب المتواجدين في المنزل بجروح.
وفي مدينة نوى في ريف المحافظة الغربي، أُصيب شاب متهم بتجارة وترويج المواد المخدرة بجروح نتيجة إطلاق نار مباشر.
بينما أصيب شاب في مدينة طفس في الريف الغربي، بإطلاق نار عشوائي، ولم يتم التعرف على مصدر النيران وقد تم نقله إلى مشفى طفس.
هذا وأصيب سبعة مواطنين بإطلاق نار مباشر في مناطق مختلفة من المحافظة، ثلاثة مهم في ريفها الشرقي، واثنان في درعا البلد، وواحد في كلٍ من الريفين الغربي والشمالي.
توثيق الانتهاكات خلال تشرين الأول 2022 في محافظة درعا
مقتل عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية، وعناصر التسويات
تم توثيق اغتيال ما لا يقل عن (19) شخصًا، حيث قُتل (5) منهم في ريف درعا الغربي، و(5) في ريفها الشرقي، و(6) في الريف الشمالي، و(3) في الأوسط.
قتل مقدم في في مدينة نوى في ريف درعا الغربي نتيجة استهدافه بإطلاق نار، وهو قائد كتيبة الدبابات في بلدة الشيخ سعد، التابعة للواء 112 التابع للفرقة الخامسة.
وكذلك قُتل بإطلاق نار نقيب في الجيش السوري بالقرب من بلدة محجة في ريف درعا الشرقي الأوسط، وهو مسؤول عن مستودعات الكم التابعة للفرقة التاسعة.
وقُتل كذلك (11) من عناصر الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية، حيث قتل اثنان يتبعان للجيش بانفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارة عسكرية بين تل مطوق الصغير وتل مطوق الكبير بالقرب من مدينة إنخل في الريف الشمالي من محافظة درعا.
بينما قتل عسكري بإطلاق نار حيث كان برفقة أحد الضباط في الريف الغربي والذي قتل نتيجة الاستهداف أيضاً، وقتل آخر نتيجة استهداف أحد الحواجز العسكرية في مدينة الصنمين شمالي درعا.
قُتل اثنان يتبعان للجيش على الطريق الواصل بين بلدتي نمر وسملين في ريف محافظة درعا الشمالي، وذلك بإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين. وفي ذات المنطقة قُتل مساعد يتبع للأمن العسكري على الطريق الواصل بين مدينة إنخل وبلدة القنية، حيث قام مسلحون بإنزاله من أحد السرافيس وإطلاق النار عليه. بينما قُتل ثلاثة عناصر جراء استهدف حاجز الرادار شرقي بلدة النعيمة في ريف محافظة درعا.
اعترض مسلحون مجهولون مدير ناحية الجيزة الرائد «يوسف الضاحي» أثناء تواجده في محطة وقود على الطريق الواصل بين بلدتي الجيزة وغصم. وقد حصل اشتباك بالأسلحة الخفيفة، قُتل عنصر من مرافقيه وأُصيب اثنان آخران، وتم اختطاف مدير الناحية ولم يُعرف مصيره حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
بينما قتل أربعة من عناصر التسويات وجميعهم متهمين بتجارة وترويج المخدرات، وذلك بإطلاق نار مباشر، أحدهما وجدت جثته بالقرب من سد بلدة عدوان في ريف محافظة درعا الغربي، بينما قُتل ثلاثة أشخاص في مدينة داعل في ريف محافظة درعا الأوسط.
وفي ذات الريف الغربي قُتل شابان بإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين مجهولين، وكانا يتبعان لتنظيم داعش قبل سيطرة القوات الحكومية على المنطقة في العام 2018.
إصابات عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية وعناصر التسويات
حصلت في هذا الشهر ما لا يقل عن تسع محاولات اغتيال، اثنتان منها في الريف الغربي، وأربع في الريف الشرقي، ومحاولتان في الريف الأوسط، وواحدة في درعا البلد.
وفي التفاصيل أُصيب أربعة من عناصر التسويات، ثلاثة منهم يعملون بتجارة وترويج المخدرات، اثنان منهم في ريف درعا الغربي، والثالث في مدينة داعل في ريفها الأوسط، بينما أُصيب الرابع في درعا البلد.
وأصيب خمسة على الأقل من عناصر الشرطة والأجهزة الأمنية، اثنان منهم أُصيبا عندما تم استهداف السيارة التي كانا يستقلانها برفقة مدير ناحية الجيزة في الريف الشرقي، بينما أصيب اثنان من عناصر حاجز الرادار شرقي النعيمة جراء استهدافه بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة من قبل مسلحين مجهولين.
وأصيب عنصر واحد على الأقل من المخابرات الجوية جراء الاشتباكات التي حدثت في مدينة داعل في ريف المحافظة الأوسط.
أحداث أُخرى
الريف الشرقي
انتحار شاب من بلدة الجيزة في الريف الشرقي من محافظة درعا، حيث وبحسب مراسل درعا 24 فجّر نفسه بقنبلة يدوية، مما أدى إلى مقتله.
إلقاء قنبلة يدوية على منزل المواطن “أحمد رزق الزعبي” في بلدة المسيفرة في الريف الشرقي من محافظة درعا، ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية. ويعمل “الزعبي” مديراً لإحدى المدارس الثانوية في بلدة المسيفرة، وهو خطيب أحد مساجد البلدة أيضاً.
انفجار في بلدة الغارية الشرقية في الريف الشرقي من محافظة درعا، ناجم عن قيام مجهولين بإلقاء قنبلة يدوية بالقرب من منزل المواطن “ياسر عبد الغني الزعبي”، ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية.
إلقاء قنبلة صوتية على منزل المواطن “محمود عبد الرحمن الكفري” في بلدة معربة في الريف الشرقي من محافظة درعا، ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية. و “الكفري” مدني لا يعمل ضمن أي جهة عسكرية أو أمنية أو أي فصائل محلية.
استبدال عناصر حواجز المخابرات الجوية في بلدات الغارية وصيدا والنعيمة في ريف درعا الشرقي، بعناصر تتبع للأمن العسكري. وقال مصدر عسكري للمراسل بأن عناصر حواجز المخابرات الجوية ستنسحب من كافة المناطق المتواجدين فيها في الريف الشرقي.
حريق في أحد أفرن الخبز في بلدة النعيمة شرقي درعا، وقد تمت السيطرة عليه والحد من انتشاره، واقتصرت الأضرار على الماديات.
الريف الأوسط
إطلاق نار على منزل الشاب “علاء العتمة، الملقب علاء الفطومة” في مدينة الصنمين في الريف الشمالي من محافظة درعا ليلاً، ولم يُصب أحد نتيجة ذلك بأي أذى.
اشتباكات بأسلحة خفيفة ومتوسطة على الحاجز العسكري المتمركز على الطريق الواصل بين مدينة داعل وبلدة إبطع في الريف الأوسط من محافظة درعا، بين مسلحين مجهولين والعناصر المتمركزة على الحاجز. وحدثت اشتباكات وسط المدينة أيضاً، بين عناصر من المجموعات المحلية والمخابرات الجوية.
خروج العشرات في مظاهرة ليلية في مدينة داعل في الريف الأوسط من محافظة درعا، تندد بالتسويات وبسياسية الأجهزة الأمنية وخاصة فرع المخابرات الجوية، وكذلك تطالب بإطلاق سراح المعتقلين من أبناء محافظة درعا.
إطلاق نار كثيف مصدره عناصر حاجز الأهلية جنوب مدينة داعل في الريف الأوسط من محافظة درعا.
الريف الشمالي
العثور على عبوة ناسفة في السوق الشعبي في مدينة جاسم في الريف الشمالي من محافظة درعا، وقام العاملون في الفصائل المحلية من أبناء المدينة بتفكيكها، دون أن ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية.
انفجار في مدينة جاسم في الريف الشمالي من محافظة درعا، ناجم عن قيام مجهولين بإلقاء قنبلة صوتية وسط المدينة، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية. وحدث انفجار آخر نتيجة إلقاء قنبلة صوتية بالقرب من محولة الكهرباء بجانب مشفى الأمل.
انفجار في بيوت قديمة غير مسكونة وسط مدينة إنخل في الريف الشمالي من محافظة درعا، وقالت مصادر محلية من أبناء المدينة لمراسل درعا 24 بأنه ناجم عن قيام مجهولين بتفجير قنبلة يدوية في المكان، وقد تبع ذلك إطلاق نار.
اشتباكات في مدينة الصنمين في الريف الشمالي من محافظة درعا، حسب مراسل درعا 24 نقلاً عن مصادر محلية من أبناء المدينة، فإن الاشتباكات جرت بالأسلحة الخفيفة بين مجموعة تتبع للأجهزة الأمنية يقودها “شادي الجادو” ومجموعة محلية أخرى.
خروج احتجاجات في مدينة جاسم والصنمين تطالب بالإفراج عن المعتقلين، واسقاط النظام في سورية.
الريف الغربي
لقي الطفلان “يزن أحمد الياسين 12 سنة، وزيد خير الياسين 10 سنوات) حتفهما غرقاً في سد الوحدة في منطقة حوض اليرموك غربي درعا، وهما من مواليد قرية القصير، وتم انتشال جثتهما من قِبل عناصر فوج الإطفاء.
تُوفي أيضاً الشاب “سليمان عيسى العلي” من قرية بيت آره في منطقة حوض اليرموك، متأثراً بجراحه التي أُصيب بها أول أمس، نتيجة دهسه من قِبل سيارة إطعام تابعة للجيش في المنطقة.
إلقاء قنبلة يدوية على منزل المواطن “هاشم يحيى الموسى أبو خشريف، أبو فراس” في بلدة تسيل في الريف الغربي من محافظة درعا، ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية.
استهداف سيارة تتبع للأمن السياسي في مدينة نوى بإطلاق نار، خلال مرورها على الطريق الواصل بين مدينة نوى وقرية الشيخ سعد في ريف محافظة درعا الغربي، والأنباء الأولية تشير إلى وجود إصابات بعضها خطيرة.
انفجار في بلدة تل شهاب في الريف الغربي من محافظة درعا، ناجم عن قيام مجهولين بتفجير محل (بنشر) تعود ملكيته للشاب “باسل منزل” من أبناء البلدة، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية.
انفجار في بلدة المزيريب في الريف الغربي من محافظة درعا، ناجم عن قيام مجهولين بإلقاء قنبلة يدوية غرب الدوار القديم في البلدة، وتبع ذلك إطلاق نار، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية.
ألقى مجهولون قنبلة يدوية على أحد الأفران في بلدة الشجرة في ريف محافظة درعا الغربي، تعود ملكيته للمواطن «سليمان العبيدات» ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية، وقد تلقى المالك تهديدات قبل أيام لأسباب تتعلق بالخبز.
تفجير عبوة ناسفة في محطة التنقية بالقرب من قرية خراب الشحم في الريف الغربي، وتُشير الأنباء إلى سقوط جرحى جراء التفجير.
حسب مصادر محلية من أبناء المنطقة لمراسل درعا 24 فإن المحطة تتمركز فيها قوات عسكرية مشتركة، قسم منها تابع للجيش وقسم آخر يتبع للقيادي “مصطفى المسالمة، المُلقب بـ الكسم” والذي يتبع للأمن العسكري. فيما قالت العديد من المصادر المحلية أن المحطة تعتبر نقطة يتم منها عمليات تهريب مخدرات.
مدينة درعا
قالت مصادر إعلامية رسمية بأن وحدات الهندسة فجرت عبوة ناسفة كانت موضوعة ضمن حقيبة مدرسية قرب مدخل حي الضاحية غربي مدينة درعا، دون وقوع أضرار بشرية.
انفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة بأحد السيارات في حي الكاشف في مدينة درعا. وبحسب مصادر إعلامية شبه رسمية بأن وحدات الهندسة قامت بتفجير العبوة (لعدم القدرة على تفكيكها)
العثور على عبوة ناسفة قرب دوار البريد في مركز المحافظة في مدينة درعا، حسب مراسل درعا 24 نقلاً عن مصادر محلية من أبناء المنطقة، فقد تم تفجيرها من قِبل وحدات الهندسة.
درعا البلد
استهدف مسلحون مجهولون بالأسلحة الخفيفة الحاجز العسكري في حي البحار ومبنى البريد في درعا البلد.
تهريب مخدرات وأسلحة
أحبطت قوات حرس الحدود الأردنية في هذا الشهر ثلاث محاولات تهريب مخدرات على حدودها مع سوريا، وضبطت أكثر من أربعة ملايين حبة كبتاجون، وأكثر من تسعة آلاف كف حشيش، وكيلو من الكريستال المخدر، إضافةً إلى طلقات أسلحة.
قصف إسرائيلي
مقتل عسكري إصابة عسكريين اثنين بجروح وبعض الخسائر المادية جراء قصف إسرائيلي لمحيط دمشق حيث تقلت وكالة سانا عن مصدر عسكري قوله: “نفّذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال شرق بحيرة طبريا، مستهدفاً بعض النقاط في محيط مدينة دمشق، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان، وأسقطت عدداً منها، وأدى العدوان إلى إصابة عسكريين اثنين بجروح وبعض الخسائر المادية”.
إطلاق سراح الموقوفين
تم في هذا الشهر الإفراج عن ستة موقوفين أربعة منهم تم اعتقالهم بعد العام 2018 وقد تم إطلاق سراحهم من المجمع الحكومي، بينما تم إطلاق سراح اثنين من بلدة غباغب في ريف درعا الشمالي بشكل مباشر بعد تحويلهم لسجن عدرا ، وهما الشاب «محمد غانم الإبراهيم » بعد اعتقال دام قرابة ( 6 ) سنوات ، والشاب «عبدالقادر محمد الزيد» بعد اعتقال دام لمدة ( 10 ) سنوات .
الخطف
ما يزال مصير الشاب “مجد ماهر الشرع” والذي يعمل بمطعم بمدينة درعا مجهولاً وقد تم فقد الاتصال معه بتاريخ الرابع والعشرين من شهر أيلول الماضي في ضاحية مدينة درعا.
وكذلك ما يزال مصير الشابين «أسامة عبيسي» و «محمد الحراكي» مجهولاً منذ ما يُقارب السنتين، وينحدران من بلدة صيدا في ريف درعا الشرقي، وقد اُختطفوا في مدينة طفس بتاريخ 29 يناير 2020، وكانوا يستقلّون سيارة بيضاء اللون من نوع كيا ريو. وكذلك مصير الشاب “علاء الزامل (القرفان)” من بلدة تسيل في الريف الغربي من محافظة درعا، والذي خُطف بتاريخ 28-7-2022.
اختطاف المواطن “محمد حميد الخوالدة، أبو عبدو، في السبعينات من العمر” في بلدة السهوة في الريف الشرقي من محافظة درعا، قبل ثلاثة أيام.
اختطاف المواطن “خالد قاسم عيد الحوساني” البالغ من العمر قرابة 50 عاماً، أثناء تواجده على أطراف بلدة السهوة في الريف الشرقي من محافظة درعا.
