توثيق الانتهاكات خلال شهر آذار 2024
توثيق الانتهاكات خلال شهر آذار 2024

توثيق الانتهاكات والأحداث الأمنية خلال شهر آذار 2024 في محافظة درعا : وثّقت درعا 24 مقتل ما لا يقل عن (40) شخصاً، من ضمنهم (20) من المدنيين. وإصابة (38) آخرين، من بينهم (21) مدنيّاً، خلال شهر آذار في محافظة درعا.

ورصد فريق التوثيق في الشبكة جريمة قتل في الريف الأوسط راح ضحيتها شاب وزوجته، بالإضافة لحادثة انتحار سيدة في ذات الريف.

الضحايا من المدنيين

لقي ما لا يقلّ عن (20) مدنياً مصرعهم في مناطق متفرقة بينهم طفلان وأربع سيدات، وشاب متهم بترويج المخدرات، وقد قُتل ثلاثة منهم في الريف الغربي، واثنان في الريف الشرقي، وستة في الريف الشمالي، وسبعة في الأوسط، والاثنان الأخيران قُتلا في درعا البلد.

وفي التفاصيل لقي طفلان مصرعهما أحدهما في الريف الغربي ويبلغ من العمر 16 عاماً نتيجة إطلاق نار أثناء مشاجرة، بينما قُتل الآخر وعمره 13 سنة في درعا البلد برصاصة طائشة أثناء عمله في أحد المحلات جراء استهداف أشخاص في ملحمة بجانب محل عمله.

وقُتل أربع سيدات اثنتان منهن في مدينة جاسم في الريف الشمالي من محافظة درعا، جرّاء إطلاق نار مباشر، نتيجة مشاجرة بدأت بين أطفال من عائلتين، وتطورت إلى سحب أحد الكبار السلاح وإطلاق النار. وفي بلدة قرفا في الريف الأوسط لقيت سيدة من منطقة اللجاة مع زوجها نتيجة خلاف سابق بين أبناء العمومة. ووجدت سيدة مشنوقة في منزلها في بلدة إبطع في الريف الأوسط وتنحدر من ريف محافظة القنيطرة.

لقي شابان مصرعهما بإطلاق نار غير مباشر حيث لقي شاب في العشرين من العمر مصرعه في الريف الشمالي بعد أن أطلق مسلحون النار باتجاه منزل عائلته. بينما أُصيب آخر في درعا البلد أثناء تواجده في ملحمة حيث أطلق مسلحون يستقلون دراجة نارية النار باتجاهها مما أدى لمقتله مع آخرين.

كما تم العثور على جثث خمسة شبان، إحداها في مدينة الصنمين بعد إطلاق نار وانتشار لمسلحين في المدينة، بينما عُثر على جثث أربعة شبان ينحدرون من منطقة اللجاة بالقرب من بلدة محجة شمالي درعا.

وقُتل في ظروف ومناطق مختلفة سبعة شبان، اثنان منهم  منهم نتيجة خلافات سابقة، بينما قُتل ثلاثة نتيجة إطلاق نار مباشر، اثنان منهم في مدينة نوى في الريف الغربي، أحدهما متهم بتجارة المخدرات، والثاني متّهم بالسحر والشعوذة.

بينما قُتل اثنان نتيجة انفجار قنبلة يدوية الأول في مدينة بصرى الشام أثناء مداهمة منزله من قبل اللواء الثامن، والآخر في مدينة الصنمين في الريف الشمالي.

الضحايا من المدنيين
توثيق الانتهاكات – مقتل المدنيين في محافظة درعا

إصابات ومحاولات اغتيال المدنيين

أُصيب في هذا الشهر ما لا يقلّ عن (21) مدنيّاً، من ضمنهم ثلاثة أطفال وسيدتان، ثلاثة منهم في الريف الغربي، وسبعة في الريف الشرقي، وأربعة في كلٍ من الريفين الأوسط والشمالي، ثلاثة في مدينة درعا.

أُصيب ثلاثة  أطفال جراء انفجار قنبلة أثناء عبثهم في بلدة إبطع في الريف الأوسط، بينما أُصيبت سيدتان أحدهما في مدينة جاسم في الريف الشمالي جرّاء مشاجرة تطورت لاستخدام السلاح، بينما أُصيبت الثانية في حي طريق السد نتيجة استهداف سيارة تعود لأحد القادة التابعين للأمن العسكري، حيث كانت السيدة برفقته.

ونتيجة مشاجرات تطورت لاستخدام السلاح أُصيب عشرة أشخاص في مناطق متفرقة من المحافظة، ثلاثة منهم في كلٍّ من الريف الغربي والشمالي والشرقي، والأخير أُصيب في الريف الأوسط من المحافظة.

بينما أُصيب ستة مواطنين في مناطق متفرقة وفي ظروف مختلفة، ثلاثة منهم نتيجة تواجدهم في أماكن إطلاق نار، اثنان في الريف الشرقي والثالث في درعا البلد. وبإطلاق نار مباشر أُصيب ثلاثة شبان اثنان منهم في منطقة اللجاة والثالث في درعا البلد.

إصابات ومحاولات اغتيال المدنيين
توثيق الانتهاكات – ستهداف المدنيين في محافظة درعا

 ‏مقتل عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية، وعناصر التسويات

وثّقتْ درعا 24 خلال هذا الشهر اغتيال ما لا يقل عن (20) من أفراد الجيش والأجهزة الأمنية والشرطة والمسلحين المحليين السابقين والعاملين في الإدارات العسكرية، حيث قُتل ستة منهم في الريف الشرقي، وأربعة في الريف الغربي، وخمسة في الشمالي، وواحد في الأوسط، وقتل ثلاثة في مدينة درعا.

قتل (15) من العاملين في الفصائل المحلية المسلحة، في مناطق وظروف مختلفة، خمسة منهم متهمين بتجارة وترويج المواد المخدرة.

في حين قُتل خمسة من الجيش، والأجهزة الأمنية والشرطة بينهم ضابطان، قُتلا في حادثتين منفصلتين في ريف محافظة درعا الشمالي، بينما قُتل عسكريان اثنان في الريف الغربي من المحافظة، وقُتل الأخير بإطلاق نار مباشر، وهو من مرتبات الأمن السياسي على الطريق الواصل بين بلدتي خربة غزالة والغارية الغربية.

‏مقتل عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية، وعناصر التسويات
توثيق الانتهاكات – مقتل عناصر وضباط الاجهزة العسكرية والأمنية والمجموعات المحلية في محافظة درعا

 ‏إصابات عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية وعناصر التسويات

 ‏شهدت محافظة درعا في هذا الشهر (17) محاولة اغتيال، خمسة منهم في كلٍ من الريف الغربي والريف الشمالي، وثلاثة في كلٍّ من الريفين الشرقي والأوسط.

فقد أُصيب  سبعة شبان من العاملين في الفصائل المحلية، والذين انضموا لعمليات التسوية في العام 2018 اثنان منهم لما ينضما لأي جهة، بينما يتهم أحد المستهدفين بالعمل في تجارة وترويج المواد المخدّرة.

بينما أُصيب عشرة من عناصر الجيش والأجهزة الأمنية، تسعة منهم  يتبعون للجيش، وقد أُصيبوا في حوادث منفصلة باستهداف السيارات التي كانوا يستقلونها بتفجير عبوات ناسفة، ستة منهم في الريف الشمالي، وثلاثة في الريف الغربي.

أُصيب أحد عناصر مخفر الشرطة في مدينة نوى في الريف الغربي، جراء استهداف سيارة مخفر الشرطة، بقنبلة وبالرصاص المباشر من قبل مسلحين مجهولين.

‏إصابات عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية وعناصر التسويات
توثيق الانتهاكات – محاولات اغتيال عناصر وضباط الاجهزة العسكرية والأمنية والمجموعات المحلية في محافظة درعا

 ‏إقرأ أيضاً: توثيق الانتهاكات والأحداث الأمنية خلال شهر شباط 2024 في محافظة درعا

الخطف

  • الإفراج عن الشابين المُختطَفين “محمد خير المحاميد” من بلدة أم المياذن، والشاب “محمد عبد الرحيم الحريري” من بلدة نامر، في الريف الشرقي من محافظة درعا، دون دفع فدية، وقد تبّنى اللواء الثامن عملية الإفراج عنهما. في حين يستمر اختطاف تسعة مواطنين في مناطق مختلفة من المحافظة.
  • فقدان الاتصال مع الشابين “يوسف إبراهيم الشرع” و “محمد قسيم البكري” وهما في طريقهما من قرية الشيخ سعد إلى بلدة تسيل غربي درعا، وأفاد مصدر مُقرّب من ذوي الشابين لمراسل درعا 24 حينها، بأنه تم اعتقالهما من قِبل مفرزة بلدة تسيل، التابعة لجهاز الأمن العسكري. وبحسب مصدر في المفرزة للمراسل فإن الشابين مطلوبان لفصائل محلية في مدينة نوى، وقد تم تحويلهم إلى نوى، دون أن يكشف المصدر عن الجهة التي تم تحويل الشابين إليها. وقد تم الإفراج عن “البكري” بعد وقت قصير، ثم تم بعدها دفع غرامة للجنة الشرعية التابعة للجان المركزية للإفراج عن “الشرع”.
  • أفاد مراسل درعا 24، بأنه تم اقتياد الشاب “أحمد عيسى الصعيدي” من بلدة الشيخ سعد، إلى جهة مجهولة، حيث جاءت سيارة فيها مسلحين، أطلقوا النار في ساحة مدرسة خارج أوقات الدوام، بينما كان هناك شبان يلعبون كرة القدم، وأخذوا الشاب، وغادروا المكان. وقد تم الافراج عنه لاحقاً بعد دفع غرامة للجنة الشرعية، حيث تبين بأن من قام باعتقاله هي اللجنة المركزية.

انقطاع الاتصال  صباح الخميس 21 آذار مع الشاب “ماهر عويد العايش” في مدينة داعل في ريف محافظة درعا الأوسط، وهو ينحدر من قرية الزبيره في منطقة اللجاة.

  • اختطاف ثلاثة شبان شرق اتستراد درعا – دمشق بالقرب من بلدة خربة غزالة يوم الاثنين 25 آذار، وهم “بشار السلمان” و “علاء السلمان” من نازحي الجولان ويسكنان في مدينة داعل، و “علاء الجربان” من قرية شنوان في السويداء. وقد تم اختطافهم من قِبل مسلحين يستقلون سيارة، توجهت بهم إلى مدينة داعل، مصدر محلي قال لمراسل درعا 24 بأن الشبان الثلاثة بإضافة للشاب ماهر العيش تم تسليمهم للجنة المركزية في مدينة طفس.
  • مراسل درعا24: تم مساء الخميس 21 آذار اختطاف الشاب “علي حمدان” محاسب بلديتي إبطع وداعل في الريف الأوسط، حيث اعترضه مسلحون ملثمون يستقلون دراجة نارية، على طريق فرعي (يُسمّى الببور) بين مدينة داعل و بلدة إبطع واقتادوه مع سيارته إلى جهة مجهولة.
  • فقدان الاتصال مع الشاب “نبيه فواز ارشيد الجوابرة”، أثناء عودته ليلاً من أحياء درعا البلد إلى منزله في درعا المحطة، ولم يتواصل الخاطفون مع أهله حتى وقت نشر هذا التقرير.
  • فقدان التواصل مع الشاب “أجود خليل الخالدي” قرب حاجز للجيش عند مبنى الري على الطريق الواصل بين بلدتي اليادودة والمزيريب في الريف الغربي من محافظة درعا وينحدر من بلدة عتمان شمالي درعا.

وبحسب أحد أقارب الشاب لمراسل درعا 24 فقد تواصل أحدهم مع ذويه وطلب مبلغ سبعة آلاف دينار أردني للإفراج عنه، بينما قال مصدر من اللجان المركزية للمراسل بأن عناصر من اللجنة المركزية في المنطقة الغربية هي من اختطفته وسلّمته لفرع الأمن العسكري، وقد تم الإفراج عنه بعد تدخل اللجنة المركزية ودفع مبلغ عشرة آلاف دولار أمريكي.

المعتقلين

  • الإفراج عن شاب من مدينة جاسم بعد مرور أقل من شهرين على اعتقاله، وقد نشر المكتب الصحفي لمحافظ درعا على صفحة المحافظة على الفيسبوك بأن الإفراج عنه بموجب “مرسوم العفو العام عن الجرائم الإرهابيّة رقم/7/ لعام 2022″. هذا يعني بأن اعتقال وإطلاق سراح الشاب، حدث بعد أكثر من سنتين من صدور المرسوم الذي شمله.
  • إطلاق سراح الشاب “حسن الركب” من قرية براق في منطقة اللجاة في ريف درعا الشرقي، من قبل فرع المخابرات الجوية، وجاء إطلاق سراحه بعد قيام مجموعة مسلحة من اللجاة باختطاف باص من بلدة المسيفرة بمن فيه للضغط من أجل الإفراج عن الشاب.

وكانت رصدت درعا 24 في العاشر من شهر آذار الجاري قيام مجموعة محلية من المسيفرة يقودها “محمد عماد الكردي” والتابعة للقيادي المحلي “محمد علي الرفاعي، المُلقب أبو علي اللحام” التابع للمخابرات الجوية، باحتجاز الشاب وتسليمه للدورية والتي كانت متواجدة على حاجز للمخابرات الجوية على مدخل بلدة المسيفرة.

  • إطلاق سراح الشاب “إسماعيل عبد الناصر الشرف،18عاماً” من بلدة الكرك الشرقي في ريف درعا الشرقي، من قبل فرع المخابرات الجوية، بحسب ما أفاد به مراسل درعا24.

وفي تاريخ 17 آذار الجاري قامت مجموعة مسلحة يقودها “محمد عبد الناصر الشرف” بإيقاف باص ركاب في بلدة الكرك الشرقي، واحتجاز 5 شبان من بلدة أم ولد، من أجل الضغط لإطلاق سراح الشاب “اسماعيل الشرف”. ثم تم فيما بعد الإفراج عن الشبان الخمسة، بعد تدخل وجهاء من بلدة أم ولد وتعهدهم بالسعي للإفراج عن الشاب.

وكانت رصدت درعا24 بتاريخ 16/01/2024 اعتقال كلاً من “اسماعيل عبد الناصر الشرف” و”محمد محيسن الطربش” من بلدة الكرك الشرقي، على حاجز يتبع للقيادي “أبو علي اللحام” التابع للمخابرات الجوية على الطريق الواصل بين بلدتي الكرك الشرقي وأم ولد.

 ‏الأحداث الأمنية الأُخرى‏ 

 ‏الريف الغربي

قرية البكار

استهداف سيارة عسكرية بالقرب من قرية البكار بتفجير عبوة ناسفة أثناء مرورها،  تبعها إطلاق نار كثيف.

بلدة اليادودة

انفجار قوي ناجم عن إلقاء طائرة مسيرة لقذيفتين على منزل “عاصم الخطيب” على أطراف مخيم اليادودة، ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية.

مدينة نوى

استهداف مجموعة من عناصر الجيش،  بتفجير عبوة ناسفة  بالقرب من أحد المساجد في الحي الغربي من المدينة.

استهداف مجموعة من أفراد الجيش بانفجار عبوة ناسفة بالقرب من تل الجابية غرب المدينة.

 ‏الريف الشرقي

استهداف دورية أمنية مشتركة بانفجار عبوة ناسفة، على طريق بلدتي المسيفرة الغارية الشرقية.

مدينة الحراك

إطلاق نار باتجاه منزل “خليفة التركماني”  من قبل مسلحين مجهولين دون وقوع أية أضرار، وهو من عناصر اللواء الثامن في المدينة.

مدينة بصرى الشام

هدم وتفجير منزل في المدينة، على أيدي عاملين في اللواء الثامن، تعود ملكية المنزل لأحد أبناء المدينة، والذي يقيم في دولة الإمارات، ويتهم اللواء الثامن صاحب المنزل بالعمل على القيام ببعض الأعمال التخريبية في المدينة.

بلدة النعيمة

إلقاء قنبلة يدوية على منزل المواطن “أحمد المفعلاني” في بلدة النعيمة في الريف الشرقي من محافظة درعا، واقتصرت الأضرار على الماديات، دون وقوع أي أضرار بشرية.

بلدة المسيفرة

جرت اشتباكات في بلدة المسيفرة في الريف الشرقي من محافظة درعا، بين مجموعة محلية تتبع للقيادي “محمد علي الرفاعي، المُلقب أبو علي اللحام” التابع لفرع المخابرات الجوية من جهة، ومجموعات محلية تتبع للواء الثامن التابع للأمن العسكري من جهة أخرى. نتج عنها طرد مجموعة “اللحام” إلى بلدة أم ولد.

اجتماعات في بلدة المسيفرة وبصرى الشام في الريف الشرقي من محافظة درعا، ضمت وجهاء من البلدة وقادة في اللواء الثامن، وتم الاتفاق على تشكيل مجموعة محلية من أبناء بلدة المسيفرة، تتبع بشكل مباشر للواء الثامن.

بلدة أم ولد

انتشار لمجموعات محلية تابعة للواء الثامن في محيط بلدة أم ولد في الريف الشرقي من محافظة درعا، من جهة المسيفرة.

 ‏مدينة درعا

احتراق شقة سكنية في حي شمال الخط في المدينة، وفرق الإطفاء والإسعاف تهرع إلى المكان، ووقوع بعض الإصابات الخفيفة.

العثور على عبوة ناسفة على طريق البانوراما بالقرب من مسجد “موسى بن نصير”، وقام عناصر وحدات الهندسة في الجيش بتفجيرها دون وقوع خسائر.

 ‏تهريب المخدرات

منطقة الشياح على الحدود السورية الأردنية

مراسل درعا24 : حرس الحدود الأردني يُطلق النار من مضادات أرضية باتجاه المزارع الممتدة بين منطقة الشياح وبلدة نصيب على الحدود السورية الأردنية.

وليست هذه المرة الأولى التي يحدث فيها إطلاق النار في تلك المنطقة الممتدة على الحدود السورية الأردنية، حيث يطلق حرس الحدود الأردني النار بشكل متكرر باتجاه المزارع هناك، عند الشك بوجود مهربين يحاولون نقل المخدرات عبر الحدود.

و بحسب وكالة الأنباء الأردنية فقد صرح مصدر عسكري: قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، رصدت محاولة مجموعة من المهربين اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية.

معبر نصيب- جابر

اعلنت الجمارك الأردنبة ومديرية الامن العام اليوم عن إحباط تهريب 237 الف حبة مخدرة (43) كغم في معبر جابر /نصيب الحدودي.

‏قصف إسرائيلي

طرطوس

قصف إسرائيلي استهدف فيلا في بلدة بطرايا التابعة لمدينة بانياس في محافظة طرطوس فجر اليوم، نتج عنه مقتل ثلاثة أشخاص وأضرار مادية.

وبحسب وكالة تسنيم الإيرانية فقد أدت الغارات إلى مقتل “رضا زارعي” المستشار العسكري للحرس الثوري، وإن الإثنين اللذين قُتلا معه يتبعان لمليشيا حزب الله اللبنانية.

دمشق وضواحيها

إصابة عسكري ووقوع أضرار مادية نتيجة قصف إسرائيلي لنقاط عسكرية جنوب مدينة دمشق.

قصفت إسرائيل بعض النقاط العسكرية في مدينتي القطيفة ويبرود شمال العاصمة دمشق،  وبحسب المصدر العسكري فقد تصدّت الدفاعات الجوية لها، واقتصرت الأضرار على الخسائر المادية.

انفجارات عنيفة تهز العاصمة دمشق ومحيطها، وأشارت الأنباء إلى قصف إسرائيلي، ومضادات جوية سورية تحاول اعتراض الصواريخ.

قصف إسرائيلي استهدف منطقة السيدة زينب في محافظة ريف دمشق، جنوب العاصمة، وحسب مصدر عسكري في وزارة الدفاع في سوريا، فقد نتج عنه إصابة اثنين مدنيين، بالإضافة للخسائر المادية.

درعا

ريف درعا الشمالي

قصف إسرائيلي استهدف نقاطاً عسكرية في محيط مدينة جاسم في الريف الشمالي، وتم تسجيل سقوط صاروخين دون وقوع أضرار بشرية.

ريف درعا الغربي

سقوط قذائف إسرائيلية في محيط تل الجموع بين مدينة نوى وبلدة تسيل، وجاء ذلك بعد إطلاق صاروخ من مواقع عسكرية في المنطقة باتجاه الجولان المحتل.

وبحسب مراسل درعا24 فقد سبق ذلك إطلاق صاروخ واحد من مواقع عسكرية في المنطقة باتجاه الجولان المحتل.

قصف طيران (من المُرجح أنه إسرائيلي) استهدف مواقعاً عسكرياً  في منطقة حوض اليرموك.

حلب

قصف إسرائيلي استهدف  معامل الدفاع في منطقة السفيرة بريف حلب، وسماع أصوات انفجارات أيضاً في محيط مطار حلب الدولي.

وبحسب وسائل اعلام شبه رسمية فقد أدى القصف إلى مقتل ثلاثة وثلاثين شخصا، من عناصر الجيش ومليشيا حزب الله اللبناني.

بينما صرّح مصدر عسكري “أسفر العدوان عن استشهاد وجرح عدد من المدنيين والعسكريين ووقوع خسائر مادية بالممتلكات العامة والخاصة” .

قصف أردني

مراسل درعا24: انفجار عنيف هز الريف الشرقي من محافظة درعا، تبين أنه ناجم عن قصف طيران أردني لمحيط معبر نصيب الحدودي مع الأردن، والمنطقة الحدودية الممتدة بين منطقة الشياح وبلدة نصيب جنوبي مدينة درعا.

إذا كنتم تعتقدون بأن هذا المقال ينتهك المعايير الأخلاقية والمهنية يُرجى تقديم شكوى

Similar Posts