شهدت بلدة أم ولد في ريف درعا الشرقي صباح اليوم استنفارًا مسلحًا وإغلاقًا للطرقات احتجاجًا على توقيف زيد الدراوشة، وفق ما أفاد مراسل درعا 24.
يُذكر أن الدراوشة كان يعمل ضمن فصائل محلية قبل اتفاقية التسوية والمصالحة، ونزح مع عائلته إلى مدينة بصرى الشام خلال فترة سيطرة النظام السابق، قبل أن يعود إلى قريته بعد التحرير.
كما كان قد تعرّض عام 2021 لمحاولة اغتيال، وأُحرق منزله ومنزل والده على يد مجموعات يقودها محمد علي الرفاعي الملقب بـ«اللحّام»، والتي كانت تتبع للأجهزة الأمنية في النظام السابق.
الرابط: https://daraa24.org/?p=54769






