مراسل درعا 24: أصوات اشتباكات ومضادات أرضية في محيط الحاجز العسكري التابع للجيش والأجهزة الأمنية بين بلدتي بصر الحرير ناحتة في الريف الشرقي من محافظة درعا، وسماع أصوات ثلاثة انفجارات في السهول المحيطة.
المراسل: النقاط العسكرية في محيط المنطقة، تطلق النار بشكل عشوائي وكثيف بواسطة أسلحة خفيفة ومتوسطة.
المراسل: رتل عسكري للجيش يضم دبابات خرج من اللواء 112 في مدينة إزرع باتجاه منطقة الاشتباكات.
تحديث : مراسل درعا 24: حالة هدوء الآن في المنطقة التي جرت فيها الاشتباكات بين بلدتي بصر الحرير وناحتة في الريف الشرقي من محافظة درعا.
المراسل: بدأت الاشتباكات بعد قيام مسلحين مجهولين باستهداف حاجز عسكري في المنطقة، وهناك أنباء عن سقوط ثلاثة قتلى بين عناصر الحاجز، وقد تم نقلهم إلى مشفى مدينة إزرع.
المراسل: تبع استهداف الحاجز إطلاق نار كثيف من مضادات أرضية وأسلحة متوسطة من نقاط الجيش في المنطقة، وكذلك أطلقت دبابة من كتيبة الأغرار ثلاث قذائف في السهول الزراعية.
توفي الشاب إبراهيم أحمد إسماعيل الحريري إثر انفجار لغم في بلدة صيدا بريف درعا الشرقي، بعد أن تم نقله إلى مشفى مدينة درعا الوطني لتلقي العلاج، إلا أنه فارق الحياة متأثراً بجراحه. وأضاف مراسل درعا…
إطلاق نار كثيف في محيط المركز الثقافي (الذي تتمركز فيه قوات تابعة لجهاز الأمن العسكري) في مدينة جاسم في الريف الشمالي من محافظة درعا، وتزامن ذلك مع خروج العشرات من أبناء المدينة في مظاهرة، تطالب…
بدأت ظاهرة التسرّب من التعليم في محافظة درعا وفي جميع أنحاء سوريا بعد العام 2011 بالانتشار تدريجياً، وصارت تتعمّق على مرّ سنوات الحرب، وتتنوع أسبابها، وتتراكم آثارها الكارثية، وتنعكس نتائجها على الطفل والأسرة والمجتمع، يوماً…
مقتل كل من «رائد الراضي» و «عدي الزعبي» متأثرين بجراحهما، جراء الاشتباكات التي جرت في بلدة أم المياذن في ريف محافظة درعا الشرقي، يوم أمس،بحسب مراسل درعا 24. أضاف المراسل بأن «الراضي والزعبي» يتبعان لمجموعة…
مراسل درعا24: انفجار في منطقة مساكن الضباط في مدينة الصنمين في ريف درعا الشمالي، وشوهد تصاعد للأدخنة، دون معرفة طبيعته. متابعة: وفـاة الشاب “محمد جمال نعوس” نتيجة الانفجار الذي وقع في مساكن الضباط في مدينة…
استهداف “مطيع المسالمة” في حي الضاحية على مدخل مدينة درعا، بإطلاق نار من قِبل مسـلحين مجهـولين، مما أدى إلى مقتـله، وإصـابة اليافع “عبد الله الدراجي، 16 سنة”، و “عقاب حبيب” اللذين كانا برفقته، وفق ما…