سرقات متكررة لكوابل الاتصالات في درعا تُرهق العمال
موظفو الاتصالات في درعا يحاولون إصلاح الخطوط المسروقة
تشهد محافظة درعا موجة غير مسبوقة من سرقات كوابل الاتصالات في عدة مناطق، منها إزرع، تل شهاب، ومنكت الحطب على الأوتوستراد، وعدة أحياء في درعا المحطة، وخاصّة المفطرة، إضافةً إلى العديد من المناطق الأخرى.
وصرّح أحد موظفي مديرية الاتصالات لشبكة درعا 24، أن عمليات السرقة لا تقتصر على الكوابل النحاسية، بل تطال الكوابل الضوئية بشكل أساسي، والتي لا تحتوي على النحاس أصلاً، مما يجعل هذه السرقات أقرب إلى أعمال تخريبية هدفها تعطيل الخدمات وإلحاق الأذى بالبنية التحتية فقط.
وأضاف: “في ضاحية درعا، استغرق الأمر أسبوعاً كاملاً لإعادة مد الكابل المسروق، وبعد إتمام العمل يوم الخميس، تفاجأنا بسرقته مجدداً يوم السبت”.
موضحاً، أن موظفي الاتصالات يواجهون تحديات يومية بسبب تكرار هذه الحوادث، حيث يعملون بشكل مستمر على إصلاح وتجديد الكوابل المتضررة من عمليات السرقة.
تتسبب هذه السرقات المتكررة في تعطيل الاتصالات، ما ينعكس سلباً على حياة المواطنين. مما يستدعى إلى ضرورة توحيد الجهود والتعاون مع الجهات المختصة لتكثيف الجهود لضبط مثل هذه السرقات للمواقع الخدمية، ومحاسبة المسؤولين عنها.
أسماء الأشخاص الذين تم رفع الحجز الاحتياطي عن ممتلكاتهم في درعا رفع الحجز الاحتياطي عن ممتلكات وعقارات لمئات الأشخاص، ممن تم فرضه عليهم سابقاً في محافظة درعا، وقال رئيس اللجنة الأمنية أمس بأنّه تم تشكيل…
أسعار الذهب والليرة مقابل الدولار وبعض العملات الأُخرى في محافظة درعا اليوم السبت 24 شباط 2024، وفقاً لما رصده مراسلو درعا 24 في بعض المدن والبلدات أسعار الذهب والليرة مقابل الدولار بدرعا السبت 24 شباط…
مقتل شاب برصاص عشوائي غربي درعا راح ضحية اطلاق نار عشوائي، الشاب “رأفت أمين الصبيحي” من بلدة المزيريب في الريف الغربي من محافظة درعا. وفق ما أفاد به مصادر محلية لمراسل درعا 24. موضحاً؛ بأنّ…
متابعة لتوثيق شبكة درعا 24 يوم أمس، وفاة شاب شرقي درعا تحت التعذيب – وفقاً لفيديو حصلت عليه – فقد نقلت صفحة (محافظة درعا) الرسمية قبل قليل، عن الطبيب الشرعي الذي كشف على الجثة، قوله…
داهمت قوات أمنية مساء أمس خيم يسكنها عشائر البدو في السهول المحيطة بالطريق الواصل بين بلدة ناحتة في محافظة درعا وقرية صما في محافظة السويداء، وقامت هذه القوات بإحراق خيم لمطلوبين للأجهزة الأمنية، كانوا يسكنون…