ماذا بعد صدور القوائم الأولية للهيئات الناخبة لمجلس الشعب؟
ماذا بعد صدور القوائم الأولية للهيئات الناخبة لمجلس الشعب؟
أعلنت اللجنة العليا للانتخابات اليوم القوائم الأولية للهيئات الناخبة الخاصة بانتخابات مجلس الشعب 2025 في جميع المحافظات، ومنها محافظة درعا.
تضم القوائم أسماء الأعيان الكفاءات الذين تم اختيارهم، وهم مَن يحق لهم الترشح والتصويت لاختيار أعضاء مجلس الشعب النهائيين منهم.
يمكن الاعتراض أو الطعن على الأسماء الواردة في هذه القوائم خلال أيام 18 و19 و20 أيلول الجاري، في قصر العدل بدرعا.
تجدر الإشارة إلى أن ثلث مقاعد مجلس الشعب يتم تعيينها بشكل مباشر من قبل رئيس الجمهورية، فيما يجري انتخاب الثلثين الباقيين عبر الهيئات الناخبة في الدوائر الانتخابية.
يرى العديد من المراقبين أن هذه الآلية لا تمثل اقتراعًا شعبيًا، بل تقتصر على اختيار نخب محددة، فيما يعتبره آخرون، بدايةً لمرحلة جديدة من المشاركة السياسية ولو بحدود ضيقة.
برأيكم، هل هذه الآلية خطوة جدية نحو تمثيل شعبي أوسع، أم أنها تكرّس استمرار تحكم بتركيبة مجلس الشعب؟
شاركونا آراءكم في التعليقات حول هذه الآلية، وأيضًا حول الأعضاء المرشحين من مناطقكم، عبر المنشور على فيس بوك
استهداف سيارة على طريق دمشق – بيروت، بالقرب من منطقة الصبورة في ريف دمشق، من قبل طائرة مسيرة إسرائيلية، والأنباء تُشير إلى مقتل شخص. الرابط: https://daraa24.org/?p=42835 Share on Facebook Share on X (Twitter) Share on…
مراسل درعا 24: إلقاء قنبلة يدوية بالقرب من منزل “محمد السلامات، المُلقب بـ حمودة الطلة” في مدينة الحراك في الريف الشرقي من محافظة درعا، تبعه إطلاق نار، وليس هناك أنباء عن وقوع أضرار بشرية. الرابط…
تواصل إسرائيل قصفها لبنان لليوم الثالث على التوالي، ونتج عن ذلك اليوم مقتل 51 وإصابة 223 في ضربات إسرائيلية، وفق ما أعلنته وزارة الصحة اللبنانية. في حين عدد القتـلى الكلّيّ تجاوز 564 شخصاً، مع حركة…
انفجار تبعه إطلاق نار كثيف في الحي الجنوبي “حي الطبية والعيادات” في مدينة الصنمين في الريف الشمالي من محافظة درعا، بحسب ما أفاد به مراسل درعا24. إقرأ أيضاً: انفجار تبعه إطلاق نار كثيف في مدينة…
أصدر الرئيس أحمد الشرع المرسوم رقم 188 لعام 2025، القاضي بتحديد الأعياد الرسمية والأيام التي يستفيد العاملون في مؤسسات الدولة من عطلة فيها بأجر كامل. وبحسب المرسوم، تم اعتماد يوم الثامن عشر من آذار عيداً…