توثيق الانتهاكات خلال شهر كانون الاول 2023
توثيق الانتهاكات خلال شهر كانون الاول 2023

قُتل في محافظة درعا ما لا يقل عن (41) مواطناً من ضمنهم ستة وعشرين مدنياً، بينهم شاب وُجد مشنوقاً في بيت أهله. وأُصيب  ما لا يقل عن تسعة وعشرين آخرين من ضمنهم ستة عشر مدنياً.

وكذلك لقي سبعة مصرعهم في ظروف مختلفة، بعضهم توفي في محافظة درعا والبعض الآخر خارج المحافظة:

فقد قُتل شاب بإطلاق نار في دولة لبنان، وبحسب مراسل درعا 24 في مدينة الصنمين (والتي ينحدر الضحية منها)، فإن القاتل هو أحد أقارب الضحية.

وقُتل شاب آخر من بلدة الشجرة في الريف الغربي، جراء إطلاق نار من قبل الجيش اللبناني، وذلك على الحدود السورية اللبنانية أثناء محاولته عبور الحدود بطريقة غير شرعية.

توفي شاب في العشرينات من العمر وينحدر من مدينة نوى في الريف الغربي، في أحد مشافي العاصمة دمشق، وتضاربت الأنباء حول سبب وفاته، حيث قال أكثر من مصدر بأن سبب الوفاة هو حالة تسمم، نُقل على أثرها الشاب إلى المشفى ، وقد بدأت منذ فترة وجيزة حالته الصحية بالتدهور، لأنه تم وضع السم له على دفعات.

فيما قالت مصادر أخرى، بأن سبب الوفاة هو مرضي، حيث الشاب مُصاب وفي جسده شظية منذ سنوات طويلة، وقد تُوفي نتيجة مرض ألمّ به مؤخراً.

ولقي طفل في مدينة نوى في الريف الغربي من المحافظة حتفه جراء تناول فطر سام.

 لقيت شابة وطفلان مصرعهم إثر حريق في منزلهم في بلدة إبطع في الريف الأوسط، وبحسب مراسل درعا24 فإن الحريق ناجم عم ماس كهربائي..

الضحايا من المدنيين 

لقي ما لا يقلّ عن (26) مدنياً مصرعهم في مناطق متفرقة بينهم طفلان وثلاث سيدات، (15) منهم قُتلوا في الريف الغربي، وسبعة في الريف الشرقي واثنان في كلٍ من الريف الشمالي ومدينة درعا.

وفي التفاصيل لقي طفلان مصرعهما أحدهما في الريف الغربي والآخر في الشرقي وذلك جرّاء انفجار ،  ولقيت ثلاث سيدات مصرعهن أيضا، وجميعهن في الريف الغربي، فقد قُتلت سيدة في قرية الشيخ سعد نتيجة انفجار، وقتلت السيدة الثانية بإطلاق نار مباشر في قرية نهج في الريف الغربي، وقتلت شابة في مدينة نوى بعد إطلاق النار عليها من قبل لصوص، دخلوا منزلها بغرض السرقة، وقد تم إلقاء القبض عليهم في وقت لاحق.

تم العثور على جثث أربعة شبان، أحدهما وجد مشنوقاً في بيت أهله في بلدة معربة في الريف الشرقي، وفي ذات الريف وجدت جثة شاب على الطريق الواصل بين بلدتي الطيبة والمتاعية. بينما وجدت جثة شاب بالقرب من بحيرة المزيريب وينحدر من قرية كريّم الجنوبي في منطقة اللجاة، بينما وُجدت جثة الأخير في بلدة اليادودة بعد اختطافه لأيام، وينحدر من مدينة طفس قي الريف الغربي.

قُتل بإطلاق نار مباشر وفي ظروف ومناطق مختلفة ستة شبان، خمسة منهم في الريف الغربي والسادس في مدينة جاسم في الريف الشمالي من المحافظة.

ونتيجة خلاف لقي سبعة أشخاص حتفهم في مناطق متفرقة من المحافظة، بينما قُتل أربعة أشخاص بإطلاق نار مباشر وهم متهمين بتجارة وترويج المخدرات.

إصابات ومحاولات اغتيال المدنيين

أُصيب في هذا الشهر ما لا يقلّ عن (16) مدنيّاً، خمسة منهم في الريف الغربي، وثمانية في الريف الشرقي، وثلاثة في الريف الشمالي.

فقد أُصيب خمسة أطفال نتيجة انفجار مادة من مخلفات الحرب، اثنان منهم في كلٍ من الريفين الشرقي والشمالي والخامس في الريف الغربي. بينما تعرّض يافع لإطلاق نار مباشر في بلدة محجة شمالي مدينة درعا.

وأُصيبت سيدة جراء إطلاق نار وذلك عندما قام مسلحون مجهولون يستقلون دراجة نارية بإطلاق نار على الحاجز الواقع في منطقة الخمان على طريق طفس – درعا في الريف الغربي من محافظة درعا، ليقوم الحاجز بالرد بإطلاق نار عشوائي كثيف، مما أدى لإصابتها.

ونتيجة مشاجرة تطورت لاستخدام السلاح  أُصيب شابان، الأول في بلدة المليحة الشرقية والثاني في بلدة الجيزة في الريف الشرقي من المحافظة.

أُصيب شاب في بلدة محجة بعد محاولة المجموعة التي يتبع لها سرقة أحد المنازل في البلدة، حيث قام عناصر مجموعة محلية بإطلاق النار عليهم مما أدى إلى إصابته بجروح.

أُصيب مواطنان أحدهما في الريف الشرقي والآخر في الشمالي بإطلاق نار طائش، بينما تعرّض لمحاولة اغتيال أحد مخاتير بلدة المزيريب ، وكذلك شاب من مدينة إنخل في الريف الشمالي.

وعلى الطريق الواصل بين بلدتي الكرك الشرقي والمسيفرة في الريف الشرقي، اختطفت مجموعة مسلحة تتبع للقيادي التابع للمخابرات الجوية “محمد علي اللحام”، شاباً من بلدة الكرك ثم أطلقت سراحه بعد فترة، وتظهر على الشاب آثار تعذيب.

وأُصيب ناطور أحد الآبار، نتيجة قصف طيران حربي (يُرجح أنه أردني) لموقع في محيط سد قرية المتاعية على الحدود السورية الأردنية، بالقرب من بئر مياه يعمل على الطاقة الشمسية، تم تشغيله مؤخراً بتبرعات من الأهالي، وقد تم تدمير الطاقة بالكامل.

 ‏مقتل عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية، وعناصر التسويات

وثّقتْ درعا 24 خلال هذا الشهر اغتيال ما لا يقل عن (15) من أفراد الجيش والأجهزة الأمنية والشرطة والمسلحين المحليين السابقين والعاملين في الإدارات العسكرية، حيث قُتل ستة منهم في الريف الغربي، وأربعة في كلٍ من الريف الشرقي والشمالي، وواحد في درعا البلد.

قتل ثمانية أشخاص من العاملين في الفصائل المحلية سابقاً، خمسة منهم في الريف الغربي، من ضمنهم قيادي في اللجنة المركزية في الريف الغربي واثنان في الريف الشرقي والسابع في منطقة درعا البلد.

في حين قُتل اثنان من الجيش ، الأول بإطلاق نار مباشر وينحدر من بلدة محجة شمالي درعا وقتل أثناء إجازته في بلدته، بينما قتل الثاني جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بالقرب من قرية الناصرية على الحدود الإدارية بين محافظتي القنيطرة ودرعا.

وقتل أربعة أشخاص يتبعون للأجهزة الأمنية نتيجة استهداف سيارة تابعة للأجهزة الأمنية بتفجير عبوة ناسفة زرعها مجهولون على الطريق الواصل بين مدينتي إنخل وجاسم في ريف محافظة درعا الشمالي.

وقتل شاب في مدينة الحراك في ريف محافظة درعا الشرقي ويُتهم بالعمل لصالح تنظيم داعش.

 ‏إصابات عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية وعناصر التسويات

 ‏شهدت محافظة درعا في هذا الشهر (13) محاولة اغتيال، ستة منهم في الريف الغربي، وسبعة في الريف الشمالي.

فقد تعرّض ثلاثة من العاملين في الفصائل المحلية السابقين، والذين انضموا لعمليات التسوية في العام 2018 لمحاولات اغتيال، اثنان منهم في بلدة تل شهاب في الريف الغربي، والثالث في مدينة الصنمين في الريف الشمالي. وأُصيب كذلك ثلاثة شبان أخرين يتبعون لمجموعات مسلحة جراء إطلاق نار مباشر في الريف الغربي من المحافظة.

بينما أُصيب سبعة من عناصر الجيش والأجهزة الأمنية في الريفين الغربي والشمالي نتيجة انفجار عبوتين ناسفتين زرعهما مسلحون مجهولون.

 ‏أحداث أُخرى‏ 

 ‏الريف الغربي

مدينة نوى

تفخيخ وتفجير مبنى الطبية، وكانت رصدت درعا 24 في 22 نوفمبر / تشرين الثاني ، تثبيت الجيش والأجهزة الأمنية، حاجز ونقطة عسكرية في هذا المبنى ، مما أدى إلى اندلاع اشتباكات مع عاملين في الفصائل المحلية من أبناء المدينة، ثم انسحبت القوات من هذه النقطة بعد ذلك.

بلدة تسيل

إلقاء قنبلة يدوية على منزل الشاب “عادل عدنان الدخل الله” في الحي الشرقي من البلدة، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية، وهو مدني يعمل على سيارة على خط سوريا – الأردن.

 ‏الريف الشرقي

اوتستراد دمشق درعا

استهداف آليات عسكرية روسية على اتستراد درعا – دمشق، بالقرب من بلدة محجة في الريف الشمالي من محافظة درعا، بعبوة ناسفة، و تبع حادثة التفجير إغلاق الاتستراد من قِبل قوات تابعة للأجهزة الأمنية.

مدينة الحراك

إلقاء قنبلة يدوية بالقرب من منزل “محمد السلامات، المُلقب بـ حمودة الطلة” ، تبعه إطلاق نار، وليس هناك أضرار بشرية.

الريف الشمالي

جاسم

اشتباكات متقطعة في مدينة جاسم وانسحاب عناصر الناحية والعناصر الأمنية المتواجدة في المركز الثقافي تلتها اجتماعات بين قادة الفصائل المحلية وضباط من اللجنة الأمنية في قصر عضو مجلس الشعب فاروق حمادي، اسفرت عن الاتفاق على تمشيط المزارع المحيطة بمدينة جاسم بحثا عن عناصر من هيئة تحرير الشام وداعش.

اشتباكات في مدينة جاسم، نتيجة خلاف تطور لاستخدام السلاح، بين أفراد من آل الجباوي ومن آل الحلقي، ومساجد المدينة تنادي إلى وضع السلاح وحقن الدماء، وتدعوا المدنيين لالتزام منازلهم.

إنخل

الإفراج عن شاب شمالي درعا، بعد ضغوط محلية، حيث أطلق مركز فرع أمن الدولة في المدينة، سراح الشاب “عمر الشمري”، بعد اعتقاله بين مدينتي جاسم وإنخل بوقت قصير، حيث شهدت مدينة إنخل حالة من التوتر، وتوجه العشرات من العاملين في الفصائل المحلية من أبناء المدينة – بينهم من التابعين للواء الثامن – إلى محيط فرع أمن الدولة وحاصروه، وبعدها بوقت قصير تم الإفراج عن الشاب.

الريف الأوسط

داعل

مداهمة خيم لنازحين من عشائر البدو جنوب المدينة، بالقرب من المدرسة الأهلية، من قِبل دورية مشتركة للأجهزة الأمنية، وقد تم اعتقال عدد من أبناء العشائر ممن يسكنون في تلك المنطقة، حيث شهدت المنطقة خلال ذلك انتشاراً أمنياً كثيفاً، فضلاً عن أن المنطقة عسكرية، يتمركز فيها حاجز المدرسة الأهلية وهو تابع للمخابرات الجوية، إضافةً إلى نقاط عسكرية وأمنية أخرى.

فيما أشار مراسل درعا24  إلى أن حاجز الجوية أطلق النار بكثافة، وقام بتمشيط السهول المحيطة في المنطقة، ثم تبع ذلك عمليات المداهمة.

 ‏مدينة درعا

انفجار في مدينة درعا، ناجم عن قيام وحدات من الهندسة التابعة للجيش بتفجير عبوة ناسفة في السوق القديم قرب البريد القديم، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية.

قيام وحدات من الهندسة التابعة للجيش بتفجير عبوة ناسفة بالقرب من دوار البانوراما، بعد إغلاق الطرق المؤدية إليه قبل التفجير، وليس هناك أنباء عن وقوع أضرار بشرية.

 ‏الخطف

اُختطف في شهر كانون الأول خمسة أشخاص ، وقد تم الإفراج عن ثلاثة منهم، ووتم الافراج كذلك عن خمسة مواطنين ، فُقد الاتصال بهم في الشهر الماضي من بينهم اثنان تم اختطافهما في أربيل.

بينما لا يزال مصير شابين غير معروف أحدهما اختطف في ليبيا، حتى وقت كتابة هذا التقرير وهم:

الشاب “يعقوب ياسر جغيني، 18 عاما” من بلدة سحم الجولان في الريف الغربي ، وقد تم اختطافه أثناء تواجده في ليبيا، وفق ما أفادت به مصادر مُقرّبة من ذويه لمراسل درعا 24.

وأضافت المصادر بأن الخاطفين تواصلوا مع أهله، وطالبوهم بفدية مقدارها 50 ألف دولار مقابل الإفراج عنه.

الشاب “محمود رياض العتيلي” من بلدة الغارية الشرقية في ريف محافظة درعا الشرقي، وتطالب عصابة الخطف بمبلغ مالي ضخم جداً، مقابل الإفراج عنه، وفق ما أفادت به مصادر محلية من أبناء المنطقة لمراسل درعا 24.وأضافت المصادر بأنه تم اختطاف “العتيلي” الذي يعمل في حفر الآبار، بتاريخ 29/11/2023، أثناء تواجده شمال مدينة الحراك شرقي درعا. ويتواصل الخاطفون مع ذويه، ويبتزونهم بإرسال مقاطع فيديو، تُظهر الشاب يتعرض للتعذيب.

 ‏مخدرات

أحبطت الجيش الأردني في شهر كانون الثاني خمس محاولات تهريب للمخدرات قادمة من الأراضي السورية، وقد اشتبك حرس الحدود الأردني في أحد المحاولات مع مجموعة من المهربين مما أدى إلى وقوع قتيل وعدد من الإصابات من الجيش الأردني، وإلقاء القبض على عدد من المهربين.

وقام الطيران الأردني بقصف عدة مواقع في ريف السويداء ودرعا مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص بينهم سيدة وطفل، بالإضافة إلى وقوع إصابات بين المدنيين.

وكذلك قالت وكالة سانا السورية الرسمية: بأن فرع مكافحة المخدرات أحبط عملية تهريب من سوريا باتجاه الأراضي الأراضي الأردنية.

‏قصف إسرائيلي

دمشق وضواحيها

قُتل جراء قصف إسرائيلي لمنطقة السيدة زينب في دمشق، عنصران سوريان يعملان مع حزب الله اللبناني، وجُرح سبعة آخرين، اثنان منهم بحالة حرجة.

مصدر عسكري سوري: “حوالي الساعة 05: 23 من مساء اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً بعض النقاط في محيط دمشق، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها، واقتصرت الخسائر على الماديات”.

قصف إسرائيلي استهدف نقاطاً عسكرية في ريف دمشق، ونتج عن ذلك إصابة عسكريين اثنين، فضلاً عن الأضرار المادية.

ونقلت وكالة سانا الرسمية عن مصدر عسكري قوله: “حوالي الساعة 05: 22 مساء اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً بعض النقاط في ريف دمشق، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت عدداً منها، وأدى العدوان إلى إصابة عسكريين اثنين بجروح ووقوع بعض الخسائر المادية”.

قُتل نتيجة قصف إسرائيلي لمزرعة بالقرب من منطقة السيدة زينب جنوب العاصمة إلى مقتل “العميد رضا موسوي” وهو من الحرس الثوري الإيراني، بالإضافة لمقتل سيدة وهي ضابط في الجيش السوري.

نقلت وكالة سانا الرسمية عن مصدر عسكري، قوله :  “حوالي الساعة 20 : 1 من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الأراضي اللبنانية مستهدفاً عدداً من النقاط في محيط دمشق وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها،  وأسفر العدوان عن وقوع بعض الخسائر المادية”.

القنيطرة

قصف إسرائيلي استهدف سيارة بالقرب من مدينة البعث في محافظة القنيطرة، وحسب مصادر رسمية فقد تم استهداف السيارة بطائرة مُسيرة إسرائيلية، مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص.

انفجارات في محافظة القنيطرة، ناجمة عن قصف إسرائيلي يستهدف هذه المناطق.

ريف درعا الغربي

مراسل درعا 24 : انفجارات ضخمة تهزّ بلدات المنطقة الغربية من محافظة درعا، من المُرجح أنه قذائف تخرج من مواقع سورية باتجاه الجولان المحتل. وأـضاف المراسل : بأن عدّة صواريخ إسرائيلية سقطت ضمن قرى في محافظة القنيطرة، وسقط إحداها في قرية الناصرية على الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة، وليس هناك أنباء عن وقوع أضرار بشرية حتى اللحظة.

إطلاق صواريخ من الريف الغربي من محافظة درعا، بإتجاه الجولان المحتل، والمدفعية الإسرائيلية ترد بقذائف على المنطقة الغربية من محافظة درعا.

السويداء

قصف إسرائيلي استهدف تل الصحن العسكري التابع للجيش شرقي مدينة السويداء، وليس هناك أنباء عن وقوع أضرار بشرية.

حلب

قصف إسرائيلي استهدف محيط مطار حلب الدولي، وليس هناك أنباء عن سقوط صواريخ داخل المطار، وفق ما أفادت به مصادر إعلامية رسمية.

وقد نقلت وكالة سانا الرسمية عن مصدر عسكري، قوله: “حوالي الساعة 20: 17 من مساء اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه البحر المتوسط غرب اللاذقية مستهدفاً عدداً من النقاط جنوب مدينة حلب وأسفر العدوان عن وقوع بعض الخسائر المادية”.

إذا كنتم تعتقدون بأن هذا المقال ينتهك المعايير الأخلاقية والمهنية يُرجى تقديم شكوى

Similar Posts