تقرير توثيق الانتهاكات
تقرير توثيق الانتهاكات

وثقّتْ شبكة درعا 24 في شهر كانون الثاني /  يناير مقتل ما لا يقل عن 21 شخصاً، بينهم 13 مدنياً، أغلبهم نتيجة فوضى السلاح أو سوء استخدامه والعبث به. وما تزال هذه الظاهرة منتشرة منذ سقوط النظام وحتى اليوم. كما سجّلتْ الشبكة إصابة ما لا يقلّ عن 48 شخصاً، بينهم 37 إصابة من المدنيين.

إضافةً إلى ذلك:

قامت إدارة الأمن العام بالتعاون مع مشفى مدينة إزرع بدفن 31 جثة مجهولة الهوية، تم العثور عليها سابقاً في مزرعة “الكويتي” قرب مدينة إزرع في ريف درعا الأوسط، وجرى الدفن في مقبرة الشهداء على طريق الشيخ مسكين – إزرع.

 كما وثقّتْ درعا 24 العثور على رفاة شاب من قرية الطيحة في الريف الشمالي من محافظة درعا، بالقرب من حاجز قرية المال في المنطقة، حيث يعود اعتقاله إلى تاريخ 13 كانون الثاني 2014، وقد تم إعدامه من ذلك الوقت. 

كذلك قُتل مهرب وضبط مواد مخـ.ـدرة، في اشتباكات على الحدود السورية الأردنية. كما قُتل شاب ينحدر من قرية كريم الجنوبي باللجاة بطلق ناري أثناء تواجده في صحنايا بدمشق.

الضحايا من المدنيين

استمر المدنيون بتصدر الأرقام في أعداد القتلى خلال شهر كانون الثاني/ يناير، حيث وثقت الشبكة مقتل ما لا يقل عن 13 مدنيًا في حوادث متنوعة، شملت إطلاق النار العشوائي، والانفجارات، بالإضافة إلى جريمة قتل. توزع الضحايا جغرافياً على النحو التالي:

الريف الغربي: شهد غربي درعا، مقتل ثلاثة أشخاص، يافعان قُتلا جرّاء العبث بالسلاح، واحد في مدينة نوى والثاني في قرية عدوان. أما الثالث فقد قُتل في عملية استهداف مباشرة لأسباب تتعلق بخلافات عشائرية مسلحة بين منتمين للفصائل، حيث الضحية شقيق لقيادي محلي.

الريف الشرقي: قُتل ثلاثة أشخاص، اثنان نتيجة إطلاق نار، أحدهما متهم بالتعامل سابقاً مع الأجهزة الأمنية، والآخر متأثراً بجراحه التي أُصيب بها نتيجة إطلاق نار عشوائي. بينما الثالث بانفجار قرب الحدود الأردنية يُتوقع أن يكون الأمر متعلق بتهريب المخدرات.

الريف الشمالي: قُتل اثنان، الأول أطلق النار على نفسه بالخطأ، والآخر برصاص عشوائي أثناء اشتباكات، وقد كان عائداً من السويد حديثاً بعد غيابه هناك لسنوات طويلة. 

الريف الأوسط: قُتلت أم وطفلها، نتيجة عنف عائلي من الزوج الذي خرج من السجن حديثاً، المتورط في قضايا تتعلق بالمخدرات، وقد تم القبض عليه من قِبل الأمن العام.

مدينة درعا: قُتل ثلاثة، أم وطفل نتيجة العبث بالسلاح الذي أدى لانفجار داخل منزل. والثالث عُثر على جثته وقد تعرّض لطعنات بسكين بعد اختطافه قبل الحادثة بيوم واحد.

اقرأ أيضاً: التقرير السنوي لتوثيق الانتهاكات في محافظة درعا لعام 2024

إصابات ومحاولات اغتيال المدنيين

وثقت درعا 24 هذا الشهر إصابة 37 شخصاً في محافظة درعا، بينهم 13 طفلاً، نتيجة حوادث متفرقة تتعلق بإطلاق النار العشوائي، والعبث بالأسلحة، والانفجارات. وتوزعت الإصابات جغرافياً على النحو التالي:

في الريف الغربي، أصيب تسعة أشخاص، بينهم ثلاثة أطفال، نتيجة إطلاق نار عشوائي، إضافةً إلى إصابات بسبب العبث بالأسلحة النارية، ونتيجة انفجار قنبلة يدوية داخل أحد المنازل، كما تعرض شخص لإصابة بالغة إثر انفجار لغم أرضي أدى إلى بتر ساقه.

أما في الريف الشرقي، فقد أُصيب سبعة أشخاص، ستة منهم أطفال، وذلك نتيجة انفجار مواد مخلفات الحرب، حيث تسببت لبعضهم بإصابات خطيرة، بينما أُصيب طفل بطلق عشوائي أثناء ملاحقة مطلوبين، كما تعرضت طفلة لإصابة خطيرة برصاص أطلقه شقيقها الصغير عن طريق الخطأ. وأما السابع وهو شاب أُصيب برصاص في محاولة لاستهدافه.

في الريف الشمالي، أُصيب خمسة أشخاص، بينهم ثلاثة أطفال، اثنان منهم نتيجة العبث برصاص لسلاح متوسط، بينما أُصيبت طفلة نتيجة إطلاق نار عشوائي خلال حفل زفاف. أما الاثنان الآخران فقد أُصيب أحدهما في مشاجرة مسلحة، والآخر بإطلاق نار عشوائي.

في الريف الأوسط، أُصيب ثلاثة أشخاص، بينهم طفلة أصيبت برصاصة مرتدة، وطفل على يد والده في جريمة راح ضحيتها الأم وطفل آخر لها. بينما أصيب شاب بإطلاق نار في فخذه.

أما في مدينة درعا، فقد سُجلت 13 إصابة، 9 منهم – بينهم أطفال ونساء – بانفجار نتيجة العبث بأسلحة ثقيلة داخل منزل، والبقية جراء إطلاق نار عشوائي في ظل فوضى السلاح.

مقتل المسلحين المحليين والعناصر العسكرية والأمنية

قُتل خلال شهر كانون الثاني/ يناير 8 أشخاص من المسلحين المحليين والعناصر العسكرية والأمنية في محافظة درعا، وتوزعت حالات القتل جغرافياً على النحو التالي:

ففي الريف الشرقي، قُتل ثلاثة مسلحين بإطلاق نار، اثنان خلال اشتباكات بين مجموعات جراء خلاف بينها، وشاب تعرض للاستهداف في مدينة الحراك.

أما الريف الشمالي، قُتل أربعة أشخاص في عمليات اغتيال واشتباكات بين مجموعات محلية، اثنان في حادثتين متفرقتين، واثنان في خلاف تطور لاشتباك.

وفي الريف الأوسط قُتل واحد وهو رئيس مخفر الشيخ مسكين وذلك جراء خلاف قديم مع مسلحين آخرين.

أما في الريف الغربي ومدينة درعا فلم تُسجل أي حوادث من هذا النوع.

إصابات المسلحين المحليين والعناصر العسكرية والأمنية

خلال شهر كانون الثاني/ يناير، أُصيب 11 شخصاً من المسلحين المحليين والعناصر العسكرية والأمنية في محافظة درعا، نتيجة اشتباكات وعمليات استهداف متفرقة. وتوزعت الإصابات على النحو التالي:

ففي الريف الغربي، سُجّلتْ 3 إصابات، منها قيادي سابق نجا من محاولة اغتيال، وإصابتان نتيجة إطلاق نار أثر خلاف، وأحد المصابين ينتمي للهيئة.

أما الريف الشرقي، فقد تم توثيق 6 إصابات، خمسة منها خلال اشتباكات، بالإضافة إلى إصابة في عملية استهداف.

والريف الشمالي، كان هناك فقط إصابتان، إحداهما خلال اشتباكات داخل اللواء 15 في إنخل، وأخرى خلال اشتباكات بين مسلحين.

وفي الريف الأوسط ومدينة درعا، لم تُسجل أي إصابات.

انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي

  • تستمر القوات الإسـ.ـرائيـ.ـلية بالتمركز في ثكنة الجزيرة على أطراف قرية معرية في حوض اليرموك في الريف الغربي من محافظة درعا. وما يزال المزارعون لا ينزلون للعمل في أراضيهم في وادي اليرموك، ولا النحالة يستطيعون النزول للعناية بخلايا النحل.
  •  في تطور جديد هذا الشهر: نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي المتمركزة في ثكنة الجزيرة غرب قرية معرية بمنطقة حوض اليرموك في ريف درعا الغربي، عمليات تزفيت للطرق داخل الثكنة والطريق في مدخلها، بالإضافة إلى تدشيم محيطها. كما تم نقل كرفانات (غرف) متنقلة إلى المكان، وفقاً لمراسل درعا 24.
  • قامت القوات الإسرائيلية قامت بتركيب أعمدة كهرباء على الطريق الذي يربط الشريط الحدودي بثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف قرية معرية في منطقة حوض اليرموك بريف محافظة درعا الغربي. كما تم خلال اليومين الماضيين فرش خفان وبقايا مقالع.
  • شهد الشهر توغل اسرائيلي في عدة قرى على الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة، وحسب مراسل درعا 24 نقلاً عن مصدر محلي من أبناء المنطقة، فقد وصلت إلى عدة قرى منها صيدا والمعلقة وأم اللوقس والمسريتية وعين ذكر والقيد، وقرى أخرى في المنطقة. رافقتها عربات وجرافات، وسُمعتْ أصوات تدمير وتكسير تُسمع في بعض المواقع التي وصلوا إليها. ثم غادرت القوات المواقع التي دخلتها بعد ساعات دون معرفة سبب هذا التحرّك حتّى اللحظة.
  • دخلت قوات إسرائيلية إلى حـاجز الحيران وكتيبة المدرعات وسرية الإشارة في محيطه في ريف القنيطرة، والتي كان يتمركز فيها سابقاً جيش النظام السابق، ودمرت مساحات واسعة منها، كما دخلت العديد من المواقع في المنطقة ثم غادرتها بعد تخريبها.
  • توغلت جرافات إسـ.ـرائيلية في أراضي غربي المعلقة، شقّت طريقًا إلى نقطة الدرعيات على الحدود مع الجولان المـ.ـحتل.
  • تقدّم إسـ.ـرائيـ.ـلي داخل الأراضي السورية في منطقة حوض اليرموك في الريف الغربي من محافظة درعا، وحسب مصدر محلي من أبناء المنطقة لمراسل درعا 24 فقد دخل رتل مكوّن من أكثر من 6 سيارات وعربات عسـكرية داخل قرية عابدين ووصل بين قريتي جملة وعابدين، دون معرفة المواقع التي وصل إليها أو تمركز فيها بالتحديد، وتزامن مع إطـلاق عدة قنـابل مضيئة في سماء المنطقة، وتحليق طيـران حـربي إسـ.ـرائيـ.ـلي في سماء المنطقة. 
  • توغل قوة تابعة للجيـش الإسـ.ـرائيـ.ـلي إلى داخل قرية طرنجة بريف محافظة القنيطرة، وتزامن ذلك مع إطـلاقه قنـابل مضيئة ورصـاص، وحسب مصدر محلي من أبناء المنطقة لمراسل درعا 24 فقد انسحبت القوة بعد اعتقـال شابين من أبناء البلدة.
  • تقدمتْ قوات إسرائيلية في محيط سد المنطرة بريف محافظة القنيطرة وتزامن ذلك مع انفجارات عنيفة شهدها تل الشحم على الحدود الإدارية بين محافظتي القنيطرة وريف دمشق، كانت ناجمة عن قصـف إسـ.ـرائيـ.ـلي لأسلحة وذخائر في الموقع.
  • قصف من قبل الطيران الإسرائيلي استهدف رتلاً لإدارة العمليات العسكرية قرب بلدة غدير البستان على الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة، وسقط نتيجة ذلك قتيل وهو أحد وجهاء قرية غدير البستان.
  • حلقت طائرات حربية إسرائيلية بالإضافة لطائرات استطلاع لأكثر من مرة خلال الشهر في أجواء أرياف درعا والقنيطرة.
  • قصف إسرائيلي استهدف معامل الدفاع ومركز البحوث العلمية قرب مدينة السفيرة بريف محافظة حلب الشرقي، ونتج عن ذلك انفجـارات ضخمة، تصاعد لألسنة اللهب.

اقرأ أيضاً: تقرير توثيق الانتهاكات والأحداث الأمنية خلال شهر كانون الأول 2024 في محافظة درعا

أحداث أخرى

الحدود الأردنية

  • في أول حادثة بعد سقوط النظام في سوريا، أعلنت الأردن بداية الشهر، مقتل عدد من المهربين بعد تصدي قوات حرس حدودها لمجموعات من المهربين حاولوا اجتياز الحدود من الأراضي السورية.
  • اشتبكت قوات حرس الحدود الأردنية مع مجموعات مسلحة من المهربين، حيث حاولت اجتياز الحدود الشمالية للمملكة الأردنية الهاشمية في منطقة مسؤولية المنطقة العسكرية الشرقية. وأسفرت الاشتباكات عن مقتل أحد المهربين وتراجع الآخرين إلى العمق السوري، بحسب قناة المملكة.

الريف الغربي

  • انقطع الاتصال مع الشاب “شادي الخرسان”، من مدينة نوى في ريف محافظة درعا الغربي، أثناء توجهه إلى بلدة نصيب في ريف درعا الشرقي، حيث يعمل في مجال حفر الآبار، وتم الإفراج عنه لاحقاً بعد دفع فدية مالية، وهي حالة الخطف الأولى التي وقعت بعد سقوط النظام.
  • تعيين مسؤول أمني لمدينة نوى في ريف درعا الغربي: تم تعيين القيادي “زهير أبو السل”، المعروف بـ “أبو عمر”، مسؤولاً أمنياً لمدينة نوى من قبل الإدارة السورية الجديدة.
  • انتشار دوريات الشرطة في مدينة نوى: انتشرت دوريات الشرطة في نوى لتأمين خروج الطلاب من المدارس بعد تجمع شبان على دراجات نارية بالقرب من المدارس.
  • رتل تابع لإدارة العمليات يقوم بجولة تشمل عدداً من البلدات في الريف الغربي لمحافظة درعا، ومر من مدينة طفس، وتوقف في قرية عدوان، وبلدة تسيل وتوجه إلى بلدة سحم الجولان وجلين. وعقد اجتماعات مع وجهاء في العديد من هذه القرى بهدف التعاون على تسليم السلاح وتسليم مطلوبين للإدارة، وفقاً لما أفاد به مصدر محلي لـ درعا 24.

الريف الشرقي

  • شهد معبر نصيب الحدودي مع الأردن إضراباً لسائقي الشاحنات السورية احتجاجاً على فرض الجانب الأردني ضرائب مرتفعة على الشاحنات السورية، في حين لا يتم فرض ضرائب مماثلة على الشاحنات الأجنبية القادمة من الأردن. الإضراب انتهى بعد تدخل الأمن العام، حيث تم فض الاعتصام بإطلاق النار في الهواء.
  • حملة لإدارة العمليات العسكرية، بالتعاون مع غرفة عمليات الجنوب: اعتقالات وتفتيش في قرى منطقة اللجاة، وتركزت في قرى وبلدات المسمية والشرائع وإيب وكريم الجنوبي. وشملت الحملة أيضاً مصادرة أسلحة واعتقال أشخاص مطلوبين ومنهم مرتبطين بحزب الله
  • تكليف “ياسر أحمد السلامات” بمهمة المسؤول الأمني عن مدينة الحراك في ريف درعا الشرقي من قِبَل إدارة الأمن العام.
  • ضبط شحنة كبيرة من المخـ//ـدرات كانت مخبأة داخل شاحنة (براد) ومعدّة للتهريب إلى خارج البلاد عبر معبر نصيب الحدودي بين سوريا والأردن. وأكدت مصادر محلية لمراسل درعا 24 أنه على أثر ذلك داهمت قوات الأمن العام مكتب سفريات في بلدة صيدا في الريف الشرقي من محافظة درعا، الذي خرج منه البراد، حيث تم ضبط كميات من المخـ//ـدرات أيضاً. وكانت الكميات المضبوطة كانت مغلفة داخل علب وكراتين بسكويت، وقبض الأمن العام على السائق، والموجودين في مكتب السفريات للتحقيق معهم.
  • انفجار داخل اللواء 34 شرقي قرية المسمية في منطقة اللجاة في ريف محافظة درعا، ناجم عن انفجـار لغم، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية.

الريف الشمالي

  • تسليم كميات من الأسلحة والذخائر لإدارة العمليات العسكرية في مدينة الصنمين، مع الوصول إلى مستودعات بعد رفض تسليمها.
  • شنت إدارة العمليات العسكرية حملة واسعة تستهدف تجار ومروجي المخدرات في مدينة الصنمين في ريف محافظة درعا الشمالي. وكذلك في بلدة غباغب، وضبطت كميات من المخدرات.
  • تمكن مقاتلون محليون من منطقة الجيدور في ريف محافظة درعا الشمالي من إلقاء القبض أمير القاطع الشرقي لتنظيم داعش المُلقب “عطا الحريري” الذي ينحدر من بلدة بصر الحرير شرقي درعا، بعد نصب كمين على طريق كفر شمس – الصنمين، بعد منتصف الليل.
  • انطلاق حملة أمنية لإدارة العمليات العسكرية تستهدف تجار ومروجي المخدرات وتجار السلاح، إلى جانب العمل على سحب السلاح المنتشر بين الأهالي في قريتي قيطة وجدية في ريف درعا الشمالي. ودعت الجهات المعنية الأهالي إلى التعاون مع القوات الأمنية للمساهمة في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
  • قامت إدارة العمليات العسكرية، بسحب جميع السلاح الثقيل المتواجد في مدينة إنخل بريف محافظة درعا الشمالي، من داخل المدينة ومن القطع العسكرية في محيطها، وحسب شهادات من أبناء المنطقة لمراسل درعا 24 فقد جاء رتل عسكري من العاصمة دمشق لهذا الهدف.

الريف الأوسط

  • بيان صادر عن العديد من وجهاء محافظة درعا بعد اجتماعهم في مدينة الشيخ مسكين وسط درعا، يعلن التأييد للإدارة الجديدة في سوريا، ويؤكد على ضرورة اندماج الفصائل في وزارة الدفاع في حكومة تصريف الأعمال. وقد تلا البيان عضو مجلس الشعب المنشق عن النظام المخلوع الشيخ ناصر الحريري.
  • انفجارات في اللواء 12 في محيط مدينة إزرع في الريف الأوسط من محافظة درعا. يُرجح الأهالي لمراسل درعا 24 أن تكون ناجمة عن انفجار أسلحة في مستودعات اللواء. ولم يتم تسجيل تحليق طيران.

مدينة درعا

  • أفاد مراسل درعا 24 بأن مدينة درعا شهدت زيارة وفد ألماني التقى الفاعلين في المجتمع المدني واطّلع  على الواقع المعيشي والاقتصادي في المحافظة. وتُعد هذه الزيارة إحدى الزيارات النادرة لوفود أجنبية خارج العاصمة دمشق منذ تشكيل حكومة تصريف الأعمال.
  • عرض عسكري لقرابة 300 عنصر من الأمن العام في وزارة الداخلية جاب شوارع مدينة درعا. وحسب مصادر حكومية فهذه أول دفعة تم تخريجها من معسكرات الانتساب في محافظة درعا.

الرابط: https://daraa24.org/?p=48153

موضوعات ذات صلة