سد عابدين في منطقة حوض اليرموك في الريف الغربي من محافظة درعا
اشتكى مزارعون في منطقة حوض اليرموك في الريف الغربي من محافظة درعا، من إجبارهم على دفع مبالغ مالية (أتاوات ) من قِبل مجموعة محلية تابعة للجان المركزية، مقابل سقي مزروعاتهم.
وجاء في إحدى الشكاوى التي وصلت إلى شبكة درعا 24 بأن المبالغ تُفرض على المزارعين الذي يسقون المزروعات من سد عابدين في حوض اليرموك، والمبلغ هو مليون ونصف ليرة سورية على كل مزارع.
وقالت مواطن آخر في شكواه بأن المبالغ في بعض الأحيان تكون أكثر من ذلك، وقد تصل إلى أكثر من خمسة ملايين ليرة في بعض الأحيان. ولا تتناسب هذه المبالغ مع المساحات الزراعية في الغالب، حيث نقل المراسل بأن أحد المواطنين مشروعه الزراعي لا تتجاوز مساحته (دلمين)، وطالبه المسلحون بمبلغ لا يستطيع دفعه، وعند الرفض، تم حرمانه من السقاية.
وقال مراسل درعا 24 بأن المجموعة التي تفرض هذه المبالغ هي المجموعة التي يقودها “باسم الجلماوي، المُلقب بـ أبو كنان القصير” القيادي في اللجان المركزية، والمعروف بتنسيقه مع فرع الأمن العسكري، وقبلها كان مع مجموعته يتبع للفرقة الرابعة قبل أن تغادر الجنوب السوي، وقبل العام 2018 كان ضمن الفصائل المحلية
ما تزال بلدة الطيبة في الريف الشرقي من محافظة درعا، البالغ عدد سكانها 17 ألف نسمة، تعاني منذ أكثر من ثلاث سنوات، من عدم وصول مياه الشرب عبر الشبكة الرئيسية إلى المنازل، وتلقتْ درعا 24…
تشهد معظم مدن وبلدات محافظة درعا، أزمةً حادّة على محطات الوقود، طلباً لمادّة البنزين، وسط ارتفاع أسعارها بالسوق الحرّ، على البسطات وفي المحلات العشوائية لبيع المحروقات.
تلقت درعا 24 العديد من الشكاوى من المواطنين في العديد من المدن والبلدات في محافظة درعا، بما يخصّ جودة الخبز، حيث تعتبر سيئة للغاية غالباً، وغير صالحة للاستهلاك البشري في بعض الأحيان، بينما هناك تلاعب…
تلقت درعا 24 شكاوى حول المكتب القنصلي في مدينة درعا، حيث هناك تأخير في تسيير شؤون المواطنين، ويبقى العديد منهم في الطابور لساعات طويلة، وأصبح بعض المواطنين يفضلون السفر إلى العاصمة دمشق لتصديق أوراقهم. بعض…
قام مجهولون بتخريب البوابات التي تحجز مياه سد سحم الجولان في الريف الغربي من محافظة درعا، مما أدى إلى فيضان مياه السد باتجاه سد الوحدة على الحدود السورية الأردنية. وقال مراسل درعا 24 نقلاً عن…
تقطع «زينب» عشرات الكيلومترات لتصل إلى مركز بيع السكّر والأرز المدعوم في مدينة درعا، لتنتظم في الطابور الطويل تحت أشعة الشمس الحارقة، وليُقال لها بعد ذلك في نهاية اليوم: عليكِ أنْ تعودي غداً!