توثيق الانتهاكات والأحداث الأمنية خلال شهر آذار 2023 في محافظة درعا
توثيق الانتهاكات والأحداث الأمنية خلال شهر آذار 2023 في محافظة درعا

وثّقت درعا 24 في شهر آذار مقتل ما لا يقل عن 37 شخصاً، بينهم 16 مدنياً، وإصابة ما لا يقل عن 24 مواطناً بينهم 13 مدنياً.

الضحايا من المدنيين

سقط خلال شهر كانون الثاني ما لا يقل عن (16) مدنيّاً، (8) منهم في ريف درعا الغربي، (4) في الريف الشرقي، واثنان في كلٍ من الريفين الشمالي والأوسط.

وفي التفاصيل قُتل ثلاثة مواطنين بإطلاق نار، اثنان منهم بإطلاق نار مباشر بدافع الثأر نتيجة خلافات قديمة، بينما قُتل الثالث في مدينة طفس نتيجة إطلاق نار عشوائي أثناء مشاجرة تطورت لاستخدام السلاح.

بينما عُثر على أربع جثث لشبّان قُتلوا بإطلاق نار في مناطق متفرقة من المحافظة، اثنان منهم من ريف المحافظة الشرقي أحدهما من بلدة بصر الحرير والثاني من مدينة بصرى الشام، بينما ينحدر الاثنان الآخران من قرية خربة قيس في ريف محافظة درعا الغربي ويُتهمان بتجارة المخدرات والتشليح على الطرقات.

في حين تعرّض ثلاثة أشخاص لإطلاق نار مباشر، اثنان منهم في مخيم بلدة اليادودة في الريف الغربي وهما متهمان بتجارة المخدرات، بينما قُتل الثالث في مدينة طفس في الريف الغربي.

قتل شابان أحدهما في مدينة إنخل بإطلاق نار عشوائي في الاشتباكات التي جرت في المدينة بين مجموعة تتبع للواء الثامن من جهة، ومجموعة مسلحة أُخرى من عائلة الدوخي، بينما قُتل الثاني في مدينة جاسم بإطلاق نار أثناء حفل زفاف.

كما قتل شابان آخران أحدهما في الريف الغربي متأثراً بجراحه التي أُصيب بها جراء إطلاق نار من قبل أشخاص قطعوا طريقه بالقرب من قرية خراب الشحم وسرقوا ممتلكاته الشخصية، بينما قُتل الآخر في ريف محافظة درعا الشرقي بينما كان يقطع مع مجموعة مسلحة الطريق بغرض التشليح، حيث حاولوا ايقاف شاب من مدينة الحراك بغرض سرقته ولكنه أطلق النار عليهم مما أدى إلى مقتل أحدهم وفرار الأخرين.

كذلك تُوفي الشاب نواف شكري درعان الحسين من بلدة ناحتة شرقي درعا، متأثراً بجراحه التي أُصيب بها جراء إطلاق نار، على يد أخيه الصغير الذي يبلغ من العمر 18 عاماً.

وعثر الأهالي على جثة طفل يبلغ من العمر قرابة 14 عاماً، على الطريق الواصل بين مدينة الشيخ مسكين وبلدة إبطع في الريف الأوسط، والذي قُتل نتيجة حادث سير.

إصابات ومحاولات اغتيال المدنيين

أُصيب في شهر آذار ما لا يقل عن (13) مدنيّاً، سبعة منهم في الريف الغربي، وثلاثة في الريف الشرقي، واثنان في الريف الشمالي، وواحد في الريف الأوسط.

وكان بين المصابين المدنيين طفلان، أحدهما في الريف الشرقي أثناء إطلاق نار حصل بين والد الطفل وعصابة مسلحة حاولت سرقته. بينما أُصيبت طفلة في مخيم اليادودة بإطلاق نار عشوائي جرّاء خلاف تطور لمشاجرة اُستخدمت فيها الأسلحة.

 بينما أُصيب خمسة مدنيين جراء خلافات تطورت لاستخدام الأسلحة الخفيفة، ثلاثة منهم في مدينة طفس في ريف محافظة درعا الغربي، بينما أُصيب الرابع في الريف الشرقي، والأخير في بلدة إبطع في الريف الأوسط.

وأُصيب ثلاثة أشخاص متهمون بترويج وتجارة المخدرات بإطلاق مباشر، في كل من بلدة سحم الجولان ومدينة نوى في الريف الغربي، وبلدة الجيزة في الريف الشرقي.

بينما أُصيب شاب في مدينة إنخل في الريف الشمالي بإطلاق نار عشوائي جرّاء الاشتباكات التي جرت في المدينة بين عناصر من اللواء الثامن يقودهم عبد الحكيم العيد والمعروف بـ أبو الحكم، ومجموعة مسلحة من آل الدوخي.

وقريباً من مدينة إنخل، تعرّض أحد المواطنين من مدينة جاسم لإطلاق نار مباشر، ولم يُصب بأذى.

وأخيراً تعرّض شاب من بلدة اليادودة في الريف الغربي لإطلاق نار في قدمه، بعد أن أوقفه مسلحون ملثمون على طريق المزيريب اليادودة، بداعي السرقة.

مقتل عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية، وعناصر التسويات

 وثقت درعا 24 خلال هذا الشهر اغتيال ما لا يقل عن (21) شخصًا، قُتل (5) منهم في الريف الغربي، و (9) في الريف الشرقي من المحافظة، و (4) في الريف الشمالي و (2) في مدينة درعا، وواحد في الريف الأوسط.

وفي التفاصيل قُتل أربعة من عناصر التسويات في مناطق متفرقة من المحافظة وفي ظروف مختلفة، اثنان منهم متهمان بتجارة وترويج المخدرات.

في حين قُتل ضابط برتبة ملازم، على الطريق الواصل بين بلدتي سحم الجولان وبلدة الشجرة بانفجار عبوة ناسفة في السيارة التي كان يستقلها مع مجموعة من العناصر التابعين لمفرزة الشجرة للأمن العسكري وقتل أيضاً نتيجة الاستهداف عنصران آخران كانا برفقة الضابط.

فيما قُتل ثلاثة عسكريين أحدهما يتبع لقوات الشرطة، أثناء تبادل لإطلاق النار، عندما تم استهداف سيارتهم على اوتستراد دمشق – درعا بالقرب من بلدة خربة غزالة في الريف الشرقي، من قِبل مسلحين مجهولين يستقلون دراجات نارية، وقتل نتيجة الاشتباك أحد المسلحين وتبين بأنه ينحدر من بلدة حيط في الريف الغربي.

بينما قُتل ثمانية أشخاص من المتهمين بتجارة وترويج المخدرات، بعضهم يتبعون لمجموعات مسلحة خضعت لاتفاقية التسوية والمصالحة، قُتلوا نتيجة اشتباكات، وبعضهم قُتل باستهداف مباشر في مناطق متفرقة من المحافظة.

توفي شاب من مدينة انخل في الريف الشمالي، بعد قيام عناصر من مفرزة أمن الدولة في المدينة في الثامن من هذا الشهر، بإطلاقهم النار عليه بشكل مباشر وإصابته، أثناء تواجده على أطراف البلدة، ثم قاموا باعتقاله.

بينما قُتل شاب في درعا البلد يتبع لفصيل مسلح يقوده” محمد المسالمة الملقّب بـ هفّو“، والمتهم بإيواء عناصر من تنظيم داعش الإرهابي في درعا البلد، قبل أن يقوم عناصر من اللواء الثامن والفصائل المحلية التابعة للجنة المركزية بقتالهم، وإخراجهم من درعا البلد.

إصابات عناصر وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية وعناصر التسويات

شهدت المحافظة في هذا الشهر إصابة إحدى عشر شخصاً من عناصر التسويات والمجموعات المحلية المسلحة، 3 منهم في الريف الشرقي، و2 في الريف الغربي، وستة في ريف المحافظة الشمالي.

فقد أُصيب أربعة من عناصر التسويات، اثنين منهم يتبعون للواء الثامن أُصيبوا جراء الاشتباكات التي جرت في ريف درعا الشرقي، بينما أُصيب الثالث في بلدة غباغب بتفجير عبوة ناسفة كانت مزروعة بسيارته، وهو يتبع للفرقة الرابعة. وأُصيب الرابع في مدينة نوى بإطلاق نار مباشر وهو لم ينضم لأي جهة عسكرية.

أُصيب ثلاثة أشخاص من المتهمين بترويج وتجارة المخدرات بإطلاق نار مباشر، وذلك في كلٍ من الريف الشمالي والغربي والشرقي.

بينما أُصيب ثلاثة من اللواء الثامن التابع للأمن العسكري، وواحد من مجموعة مسلحة تتبع لآل الدوخي متهمة بالانتماء لحزب الله، نتيجة الاشتباكات التي جرت في مدينة إنخل في الريف الشمالي.

أحداث أمنيّة أُخرى

الريف الشرقي

  • داهمت مجموعة من اللواء الثامن منزلاً يعود للمواطن «محمد فواز الغوازي الملقب الرخو»، في بلدة صيدا في الريف الشرقي، وهو يقود مجموعة تُتهم بتجارة وترويج المخدرات والقيام بأعمال نهب وسلب في المنطقة، وتعمل المجموعة مع تاجر المخدرات المعروف «فايز الراضي» من بلدة نصيب.

ثم قام مسلحون يستقلون دراجة نارية ليلاً بإلقاء قنبلة يدوية على مقر أحد المجموعات التابعة للواء الثامن، والتي يقودها «حامد شبانة، أبو أكرم»، ولاذوا بالفرار دون تسجيل إصابات تذكر.

  • اشتباكات في بلدة أم المياذن بعد مداهمة مجموعات تتبع للواء الثامن التابع للأمن العسكري مقرات مجموعة يقودها إسماعيل القداح وهو من المتهمين بتجارة المخدرات بالاشتراك مع “فايز الراضي” ومجموعته من بلدة نصيب.

وقد انسحبت كافة المجموعات لاحقاً بعد أن قام «كاسر قداح» وهو قائد مجموعة اللواء الثامن في مدينة الحراك بالتدخل وإخراج «إسماعيل القداح» المطلوب من قيادة اللواء الثامن من بلدة أم المياذن، ليعود الهدوء للبلدة بعد اشتباكات استخدمت فيها الاسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أدى إلى نشوب حريق في أحد المنازل.

  • ألقى مجهولون قنبلتين يدويتين على منزل المواطن “عبد السلام قومان، أبو سليم” في مدينة الحراك في الريف الشرقي، وهو متهم بالعمل في تجارة وترويج المخدرات في المنطقة.

الريف الشمالي

  • عدة انفجارات في مدينة جاسم بسبب قيام مجهولون بإلقاء قنابل يدوية في الحي الشمالي وبالقرب من المركز الثقافي في المدينة ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية، واقتصرت بعض الأضرار على الماديات.
  • العثور على عبوة ناسفة على طريق السريا جنوب مدينة إنخل، وتم تفجيرها (بعد العجز عن تفكيكها) من قِبل مقاتلين محليين من أبناء المدينة، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية، وكذلك تم تفجير عبوة ناسفة جنوب قرية برقة في ذات المنطقة.
  • هاجم مسلحون مجهولون بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة حاجزين عسكريين في مدينة الصنمين في ريف محافظة درعا الشمالي، مما أدى إلى وقوع اشتباكات بين الطرفين، ولم ينتج عن ذلك قتلى أو إصابات.
  • استهداف الحاجز العسكري على الطريق الواصل بين مدينة جاسم وبلدة نمر بعبوة ناسفة، تبع انفجار العبوة اشتباكات بالقرب من الحاجز، وإطلاق نار من المضاد الموجود على تل المحمص، ولم ينتج عن ذلك أي إصابات بشرية.

الريف الغربي

  • شهدت مدينة طفس في ريف محافظة درعا الغربي توتراً بعد قيام الشاب «أحمد خالد البردان، الملقب بالأصفر» برفقة مجموعة من الشباب المسلحين، بمداهمة مفرزة الأمن العسكري في المدينة وأسر كافة عناصرها، وذلك ردًا على اعتقال أخيه وزوجته وسائق السيارة التي كانا يستقلانها أثناء عودتهما من مدينة دمشق من قبل أحد الحواجز. للمزيد…
  • توتر في بلدة تل شهاب في ريف درعا الغربي إثر إقدام ملثمين مسلحين على احضار باقر، وقطع كبل الهاتف الضوئي عند مدخل البلدة، بهدف السرقة، فاتجهت مجموعة محلية إلى المكان وحدث إطلاق نار بينها وبين العصابة.
  • انفجار تبعه إطلاق نار في مدينة طفس في الريف الغربي من محافظة درعا، حسب مراسل درعا 24 فإن مسلحين مجهولين ألقوا قنبلة على منزل “أبو عمران أبو نقطة” تبعه اشتباك بين أبناء “أبو نقطة” الذين ينتمون لمجموعة محلية يقودها “حابس كيوان (الشلبك)”، والمسلحين، دون وقوع أي أضرار بشرية.
  • ألقى مجهولون قنبلة يدوية بالقرب من الفرن الآلي في بلدة تسيل، وكذلك لم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية.
  • إلقاء قنبلة يدوية بالقرب من أحد المنازل في الحي الشمالي من مدينة نوى، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية.
  • انفجار عبوة ناسفة في مدينة نوى، وذلك بعد مرور سيارة مصفحة تابعة لفرع أمن الدولة بالقرب من مخفر نوى القديم، ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية.
  • مسلحون يطلقون النار على أحد المنازل في مدينة نوى، وتم ملاحقتهم من قِبل مجموعة محلية مسلحة والاشتباك معهم، دون ورود أنباء عن إصابات.
  • تعرّض المواطن «أمير خالد الخالد» للتشليح حيث سطت عصابة مسلحة على الطريق الواصل بين بلدتي اليادودة وطفس، على سياراته ومبلغ مليوني ليرة وهواتفه المحمولة.
  • عصابة مسلحة أوقفت قبل يومين شاب من بلدة تسيل في ريف محافظة درعا الغربي، على الطريق الواصل بين المزيريب مساكن جلين، واستولوا على دراجته النارية وهاتفه المحمول وكل ما بحوزته من أموال.
  • فُجعت مدينة طفس في ريف محافظة درعا الغربي، مطلع هذا الشهر بمقتل الشابين «تقي الدين منير سعود حريذين» و «محمد يمان منير حريذين»، وكانت الافادة الأولية بأنهم توفيا أثناء حراثتهم الأرض حيث تسببت شفرات العزاقة بمقتلهما لعدم قدرتهم على السيطرة عليها.

ليتبين بحسب مراسل درعا 24 بأنها جريمة قتل وإن المتهم بقتلهما هو «غيث عوض عقيل الصلخدي» والذي قام بقتلهما نتيجة خلاف قديم بينهم. للمزيد…

مدينة درعا

  • انفجار ضخم يهز مدينة درعا، تبيّن أنه ناجم عن انفجار عبوة ناسفة قرب مبنى البريد، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية.
  • العثور على عبوتين ناسفتين في حي الضاحية في مدينة درعا، حسب مصادر إعلامية رسمية فقد قامت وحدات الهندسة التابعة للجيش بتفجيرهما بدلاً من تفكيهما، ولم ينتج عن ذلك أي أضرار بشرية.
  • سماع صوت انفجار في مدينة درعا، وتبيّن بأن وحدات الهندسة التابعة للجيش قامت بتفجير عبوة ناسفة بدلاً من تفكيكها، تم العثور عليها قرب المشفى.

درعا البلد

  • انفجار عبوة ناسفة في منطقة خانوق الثور في درعا البلد، مزروعة من قِبل مجهولين، ولم ينجم عن ذلك أي أضرار بشرية

مخدرات

  • قائمة عقوبات غربية بريطانية أمريكية جديدة ضد شخصيات مسؤولة عن تجارة الكبتاغون في سوريا، وكان من بين الشخصيات قياديين محليين اثنين من محافظة درعا وهما مصطفى المسالمة الملقب بالكسم، وعماد أبو زريق، وثالث من محافظة السويداء راجي فلحوط، وجميعهم يعملون لصالح جهاز الأمن العسكري. للمزيد …

قصف إسرائيلي

  • قصفت إسرائيل خمس مرات هذا الشهر عدداً من المواقع السورية، حيث تعرض مطار حلب الدولي لقصف إسرائيلي لمرتين مما خلف قتلى ومصابين في الجيش السوري، وخرج المطار عن الخدمة لعدة أيام، لتعاود اسرائيل قصفها لريفي طرطوس وحماة مما أدى لإصابة ثلاثة عسكريين.

وكذلك قصفت اسرائيل نقاطاً عسكرية محيط العاصمة دمشق، في الثلاثين من آذار نتج عنه إصابة عسكريين اثنين بجروح، إضافةً إلى وجود أضرار مادية.

وفي اليوم التالي 31 آذار قصفت إسرائيل نقاطاً عسكرية في العاصمة دمشق ومحيطها، والإعلام الرسمي تحدث عن تصدي الدفاعات الجوية السورية للقصف، وعن وقوع بعض الخسائر المادية.

الخطف

  • تم إطلاق سراح رئيس شعبة حماية المستهلك في مديرية التموين في مدينة درعا, الشاب “وسام سميح دخل الله” في بلدة تسيل بعد أن دفع فدية مالية مقدارها 100 مليون ليرة سورية، بعد أن تم اختطافه في وقت سابق من هذا الشهر.
  • قام مسلحون مجهولون أيضاً باختطاف الطبيب «عبد المجيد الكلش» من مدينة الصنمين في ريف محافظة درعا الشمالي.  وقد طالب الخاطفون بفدية قدرها 50 ألف دولار من أجل الإفراج عنه.

وأفاد مراسل درعا 24 بأنه تم الإفراج عن الطبيب «عبد المجيد الكلش» بعد أيام، حيث دفع ما يعادل 25 ألف دولار.

الافراج عن الموقوفين

  • إطلاق سراح الشابين “مرعي شكري الرشدان” والدته زهرة تولد 1990 مدينة إنخل شمالي درعا، و “وليد خالد اليونس” والدته سمر تولد 2000 من بلدة محجة شمالي درعا.

وحسب المكتب الصحفي لمحافظة درعا، فقد تم إطلاق سراحهما من مبنى المجمع الحكومي بموجب مرسوم رقم 7 الصادر عن رئاسة الجمهورية في نهاية نيسان من العام الماضي، والذي يقضي بمنح عفو عام عن الجرائم “الإرهابية” المرتكبة من السوريين قبل تاريخ 30\4\2022.

في حين أفاد مراسل درعا 24 بأن اعتقال “الرشدان” كان منذ قرابة ستة أشهر، أي بعد صدور مرسوم العفو رقم 7، وهو عسكري منشق عن الجيش.

  • إطلاق سراح الشاب «فؤاد اسماعيل العمار» والدته آمنة، تولد ريف دمشق 1984، وينحدر من بلدة نمر في ريف محافظة درعا الشمالي.
  • إطلاق سراح الموقوف «معن محمد الجبر» والدته أنوار، تولد مدينة الشيخ مسكين 1996. وبحسب المكتب الإعلامي للمحافظ ومن خلال صفحة محافظة درعا على فيسبوك، وكعادته فقال بأن إطلاق سراحه بموجب مرسوم نيسان 2022.
  • اعتقال الشاب «باسل عسكر»، من مدينة جاسم على حاجز منكت الحطب على اوتستراد درعا دمشق، وقد تم اقتياده للخدمة الاحتياطية.

Similar Posts