عقوبات أمريكية تطال قياديين في درعا: "عماد أبو زريق" وآخر تم اغتياله! ورد اسم القيادي المحلي في فرع الأمن العسكري "عماد أبو زريق" من بلدة نصيب في الريف الشرقي من محافظة درعا، على قائمة العقوبات التي وقعها الرئيس الأمريكي جو بايدن أول أمس، والتي حملت اسم "كبتاغون 2"، والتي طالت العديد من الشخصيات السورية، ومن حزب الله اللبناني، لضلوعهم في تجارة المخدرات. أما اسم القيادي الثاني في فرع الأمن العسكري والذي ورد اسمه في قرار كبتاجون 2 فهو "مصطفى المسالمة المُلقب بـ الكسم" والذي تم اغتياله بعبوة ناسفة انفجرت بسيارته في الشهر الثامن العام الماضي. والذي كان يقود مجموعة محلية في درعا تابعة للأمن العسكري، وكانت تُتهم بالعمل في تجارة المخدرات. ذُكر اسم "أبو زريق" و "الكسم" في عقوبات أمريكية وبريطانية قبل أشهر أيضاً. حيث وصفا حينها بأنهما يتزعمان ميليشيات في جنوب سوريا لها صلة بتهريب المخدرات، وبعمليات اغتيال واختطاف معارضين سياسيين. يعتبر "أبو زريق" من أبرز القياديين المحليين في الجنوب السوري، وعمل قبل العام 2018 ضمن فصيل محلي كان يُسمّى "جيش اليرموك"، وعند تطبيق اتفاقية التسوية والمصالحة في 2018 كان في الأردن، ثم عاد بعدها بأشهر، باتفاق مع ضباط في جهاز الأمن العسكري. منذ ذلك الوقت بدأ "أبو زريق" يعمل لصالح فرع الأمن العسكري برفقة قادة وعناصر محليين، وتربطه علاقة قوية مع رئيس فرع الأمن العسكري "لؤي العلي"، كما تعرّض لعمليات اغتيال، وفقد خلالها أقارب له من بينهم أطفال. بعد أن فقد قبل 2018 ذراعه خلال معركة على كتيبة عسكرية تابعة للجيش. هل تعتقد بأن هذه العقوبات ستؤثّر على النظام السوري وقادة المليشيات التابعة له؟ #المخدرات #عماد_أبو_زريق #مصطفى_الكسم #الكبتاعون2 #درعا24

ورد اسم القيادي المحلي في فرع الأمن العسكري “عماد أبو زريق” من بلدة نصيب في الريف الشرقي من محافظة درعا، على قائمة العقوبات التي وقعها الرئيس الأمريكي جو بايدن أول أمس، والتي حملت اسم “كبتاغون 2″، والتي طالت العديد من الشخصيات السورية، ومن حزب الله اللبناني، لضلوعهم في تجارة المخدرات.

أما اسم القيادي الثاني في فرع الأمن العسكري والذي ورد اسمه في قرار كبتاجون 2 فهو “مصطفى المسالمة المُلقب بـ الكسم” والذي تم اغتياله بعبوة ناسفة انفجرت بسيارته في الشهر الثامن العام الماضي. والذي كان يقود مجموعة محلية في درعا تابعة للأمن العسكري، وكانت تُتهم بالعمل في تجارة المخدرات.

ذُكر اسم “أبو زريق” و “الكسم” في عقوبات أمريكية وبريطانية قبل أشهر أيضاً. حيث وصفا حينها بأنهما يتزعمان ميليشيات في جنوب سوريا لها صلة بتهريب المخدرات، وبعمليات اغتيال واختطاف معارضين سياسيين.

يعتبر “أبو زريق” من أبرز القياديين المحليين في الجنوب السوري، وعمل قبل العام 2018 ضمن فصيل محلي كان يُسمّى “جيش اليرموك”، وعند تطبيق اتفاقية التسوية والمصالحة في 2018 كان في الأردن، ثم عاد بعدها بأشهر، باتفاق مع ضباط في جهاز الأمن العسكري.

إقرأ أيضاً: عقوبات أمريكية وبريطانية تطال مسؤولين سوريين وقادة مليشيات بينهم ثلاثة من جنوب سوريا

منذ ذلك الوقت بدأ “أبو زريق” يعمل لصالح فرع الأمن العسكري برفقة قادة وعناصر محليين، وتربطه علاقة قوية مع رئيس فرع الأمن العسكري “لؤي العلي”، كما تعرّض لعمليات اغتيال، وفقد خلالها أقارب له من بينهم أطفال. بعد أن فقد قبل 2018 ذراعه خلال معركة على كتيبة عسكرية تابعة للجيش.

الرابط: https://daraa24.org/?p=40231

Similar Posts